الموسوعة الحديثية


- ليس منا من لم يُوَقِّرْ كبيرنا، ويرحمْ صغيرنا، ويعودُ مريضنا، ويشهدُ جنائزنا، ويُجيبُ دعوتنا
خلاصة حكم المحدث : منكر جدا
الراوي : عبدالله بن عمر | المحدث : الذهبي | المصدر : ميزان الاعتدال الصفحة أو الرقم : 2/662
التخريج : أخرجه الحاكم (209)، وابن عدي في ((الكامل في الضعفاء)) (6/ 78) بنحوه، وابن أبي الدنيا في ((العقوبات)) (34) بنحوه في آخر حديث طويل.
التصنيف الموضوعي: أطعمة - إجابة الدعوة جنائز وموت - اتباع الجنائز بر وصلة - توقير الكبير ورحمة الصغير مريض - مشروعية عيادة المريض وفضلها
| الصحيح البديل | أحاديث مشابهة |أصول الحديث

أصول الحديث:


الكامل في ضعفاء الرجال ط الفكر (6/ 78)
أخبرنا إسحاق بن إبراهيم بن يونس المنجنيقي، حدثنا هارون بن عبد الله، حدثنا عبد الملك بن عبد العزيز، عن الكوثر بن حكيم، عن نافع، عن ابن عمر، عن النبي صلى الله عليه وسلم قال: من لم يرحم صغيرنا، ويوقر كبيرنا، فليس منا. وهذه الأحاديث عن كوثر عن نافع عن ابن عمر غير محفوظة.

المستدرك على الصحيحين للحاكم (1/ 131)
209 - حدثنا أبو بكر بن إسحاق الفقيه، أنبأنا بشر بن موسى، ثنا الحميدي، ثنا سفيان، عن ابن أبي نجيح، عن عبد الله بن عامر، عن عبد الله بن عمر، ويبلغ به النبي صلى الله عليه وسلم، قال: ليس منا من لم يرحم صغيرنا ويعرف حق كبيرنا ، هذا حديث صحيح على شرط مسلم فقد احتج بعبد الله بن عامر اليحصبي ولم يخرجاه . وشاهده الحديث المعروف من حديث محمد بن إسحاق، وغيره، عن عمرو بن شعيب، عن أبيه، عن جده. وفي حديث عكرمة، عن ابن عباس ويأمر بالمعروف وينهى عن المنكر ، وإنما تركته لأن راوية ليث بن أبي سليم

العقوبات لابن أبي الدنيا (4/ 115)
34 - حدثني الحسن بن الصباح، قال: حدثنا أبو نصر التمار، قال: حدثني كوثر، عن نافع، عن ابن عمر، أن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال: والذي نفسي بيده، لا تقوم الساعة حتى يبعث الله عز وجل أمراء كذبة، ووزراء فجرة، وأعوانا خونة، وعرفاء ظلمة، وقراء فسقة، سيماهم سيماء الرهبان، قلوبهم أنتن من جيفة، أهواؤهم مختلفة، فيفتح الله لهم فتنة غبراء مظلمة، فيتهاوكون فيها كتهاوك اليهود, والذي نفس محمد بيده، لينتقضن عرى الإسلام عروة عروة، حتى لا يقال: الله الله, لتأمرن بالمعروف, ولتنهون عن المنكر، أو ليسلطن الله عليكم شراركم، فليسومونكم سوء العذاب، ثم يدعو خياركم فلا يستجاب لهم, لتأمرن بالمعروف, ولتنهون عن المنكر، أو ليبعثن الله عليكم من لا يرحم صغيركم, ولا يوقر كبيركم، ومن لم يرحم صغيرنا, ويوقر كبيرنا فليس منا.