الموسوعة الحديثية


- و الذي نَفسي بيدِهِ ! لا تَدْخُلوا الجنةَ حتى تُسْلِمُوا، ولا تُسْلِمُوا حتى تَحابُّوا ، و أَفْشُوا السلامَ تَحابُّوا ، و إِيَّاكُمْ و البِغْضَةَ؛ فإنَّها هيَ الحالِقَةُ، لا أَقُولُ لَكُمْ : تَحْلِقُ الشَّعْرَ، و لكنْ تَحْلِقُ الدِّينَ
خلاصة حكم المحدث : إسناده حسن
الراوي : أبو هريرة | المحدث : الألباني | المصدر : صحيح الأدب المفرد الصفحة أو الرقم : 197
التخريج : أخرجه مسلم (54) بنحوه مختصراً، والبخاري في ((الأدب المفرد)) (260) واللفظ له
التصنيف الموضوعي: آداب السلام - إفشاء السلام أيمان - كيف كانت يمين رسول الله صلى الله عليه وسلم بر وصلة - ذم التشاحن والتدابر من أجل الدنيا رقائق وزهد - الحب في الله
|أصول الحديث | شرح الحديث

أصول الحديث:


[صحيح مسلم] (1/ 74 )
((93- (54) حدثنا أبو بكر بن أبي شيبة. حدثنا أبو معاوية ووكيع عن الأعمش، عن أبي صالح، عن أبي هريرة؛ قال: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: ((لا تدخلون الجنة حتى تؤمنوا. ولا تؤمنوا حتى تحابوا. أولا أدلكم على شيء إذا فعلتموه تحاببتم؟ أفشوا السلام بينكم)) 94- (54) وحدثني زهير بن حرب. أنبأنا جرير عن الأعمش بهذا الإسناد. قال: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم ((والذي نفسي بيده! لا تدخلون الجنة حتى تؤمنوا)) بمثل حديث أبي معاوية ووكيع

[الأدب المفرد- ت عبد الباقي] (ص100)
((260- حدثنا إسماعيل بن أبي أويس قال: حدثني أخي، عن سليمان بن بلال، عن إبراهيم بن أبي أسيد، عن جده، عن أبي هريرة، عن النبي صلى الله عليه وسلم قال: (( والذي نفسي بيده، لا تدخلوا الجنة حتى تسلموا، ولا تسلموا حتى تحابوا، وأفشوا السلام تحابوا، وإياكم والبغضة، فإنها هي الحالقة، لا أقول لكم: تحلق الشعر، ولكن تحلق الدين)) حدثنا محمد بن عبيد قال: حدثنا أنس بن عياض، عن إبراهيم بن أبي أسيد مثله))