الموسوعة الحديثية


- عن عائشةَ أنها قالتْ يا رسولَ اللهِ ما المعنَى الذي لا يحِلُّ منعُهُ قالَ الماءُ والمِلحُ والنارُ قالتْ قلتُ يا رسولَ اللهِ هذا الماءُ قد عرفنَاهُ فما بال الملحَ والنارَ قالَ يا حميراءُ من أَعطَى نارًا فكأنَّما تصدَّقَ بجميعِ ما أنضجَتْ تلك النارُ ومن أعطَى ملحاًَ فكأنَّما تصدقَ بجميعِ ما طيَّبتْ تلكَ الملحُ ومن سقَا ُمسلمًا شربةً من الماءِ حيث يوجدُ الماءُ فكأنمَا أعتقَ رقبةً ومن سقَى مسلمةً شربةً من ماء حيث لا يوجَدُ الماءُ فكأنَّما أحياهَا
خلاصة حكم المحدث : [فيه] زهير بن مرزوق قال يحيى بن معين لا أعرفه وقال البخاري منكر الحديث مجهول
الراوي : عائشة أم المؤمنين | المحدث : ابن العراقي | المصدر : طرح التثريب الصفحة أو الرقم : 6/184
التخريج : أخرجه ابن ماجه (2474) بلفظه، والطبراني في ((المعجم الأوسط)) (6592)، والثعلبي في ((التفسير)) (3655) كلاهما باختلاف يسير.
التصنيف الموضوعي: بيوع - ما لا يجوز منعه أطعمة - الملح آداب عامة - شراكة الناس في المنافع العامة مثل الماء والنار والملح ونحو ذلك أشربة - فضل سقي الماء
| أحاديث مشابهة |أصول الحديث

أصول الحديث:


[سنن ابن ماجه] (2/ 826)
2474 - حدثنا عمار بن خالد الواسطي قال: حدثنا علي بن غراب، عن زهير بن مرزوق، عن علي بن زيد بن جدعان، عن سعيد بن المسيب، عن عائشة، أنها قالت: يا رسول الله ما الشيء الذي لا يحل منعه؟ قال: الماء، والملح، والنار ، قالت: قلت: يا رسول الله هذا الماء قد عرفناه، فما بال الملح والنار؟ قال: يا حميراء من أعطى نارا، فكأنما تصدق بجميع ما أنضجت تلك النار، ومن أعطى ملحا، فكأنما تصدق بجميع ما طيب ذلك الملح، ومن سقى مسلما شربة من ماء، حيث يوجد الماء، فكأنما أعتق رقبة، ومن سقى مسلما شربة من ماء، حيث لا يوجد الماء، فكأنما أحياها

المعجم الأوسط (6/ 349)
6592 - حدثنا محمد بن جعفر، ثنا يحيى بن أيوب المقابري، ثنا علي بن غراب، ثنا زهير بن مرزوق، عن علي بن زيد بن جدعان، عن سعيد بن المسيب، عن عائشة، أنها قالت: يا رسول الله، ما الشيء الذي لا يحل منعه؟ قال: الماء والملح والنار قالت: هذا الماء قد عرفناه، فما بال الملح والنار؟ فقال: من أعطى ملحا فكأنما تصدق بجميع ما طيب ذلك الملح، ومن أعطى نارا فكأنما تصدق بجميع ما أنضجت تلك النار، ومن سقى مسلما شربة من ماء حيث يوجد الماء فكأنما أعتق رقبة، ومن سقى مسلما شربة من ماء حيث لا يوجد الماء فكأنما أحياه لم يسند زهير بن مرزوق غير هذا، تفرد به علي بن غراب "

تفسير الثعلبي = الكشف والبيان عن تفسير القرآن ط دار التفسير (30/ 343)
[3655] أخبرنا ابن فنجويه حدثنا عبيد الله بن محمد بن شنبة، حدثنا عمير بن مرداس، حدثنا محمد بن بكير، حدثنا عثمان بن مطر عن الحسن بن أبي جعفر، عن علي بن زيد بن جدعان، عن سعيد بن المسيب، عن عائشة أنها قالت: يا رسول الله ما الذي لا يحل منعه. قال: "الماء والنار والملح". فقلت: يا رسول الله هذا الماء فما بال النار والملح؟ فقال لها: "يا حميراء من أعطى نارا فكأنما تصدق بجميع ما طبخ بتلك النار، ومن أعطى ملحا فكأنما تصدق بجميع ما طيب بذلك الملح، ومن سقى شربة من الماء حيث يوجد الماء فكأنما أعتق ستين نسمة، ومن سقى شربة حيث لا يوجد الماء فكأنما أحيا نفسا