الموسوعة الحديثية


- كان النَّبيُّ صلَّى اللهُ عليه وسلَّم يُكثِرُ أنْ يَدْعوَ: اللَّهمَّ آتِنا في الدُّنيا حسنةً، وفي الآخِرةِ حسنةً، وقِنا عَذابَ النارِ. قال شُعْبةُ: فذكَرْتُ ذلك لقَتادةَ، فقال: كان أنسٌ يقولُ هذا.
خلاصة حكم المحدث : إسناده صحيح على شرط مسلم
الراوي : أنس بن مالك | المحدث : شعيب الأرناؤوط | المصدر : تخريج المسند لشعيب الصفحة أو الرقم : 13936
التخريج : أخرجه البخاري (6389)، ومسلم (2690) باختلاف يسير
التصنيف الموضوعي: أدعية وأذكار - الجوامع من الدعاء أدعية وأذكار - فضل الدعاء وإثم تركه أدعية وأذكار - فضل الذكر فضائل النبي وصفته ودلائل النبوة - أحوال النبي
|أصول الحديث

أصول الحديث:


[صحيح البخاري] (8/ 83)
6389- حدثنا مسدد: حدثنا عبد الوارث، عن عبد العزيز، عن أنس قال: ((كان أكثر دعاء النبي صلى الله عليه وسلم: اللهم ربنا آتنا في الدنيا حسنة، وفي الآخرة حسنة، وقنا عذاب النار)).

[صحيح مسلم] (4/ 2070 )
((26- (2690) حدثني زهير بن حرب. حدثنا إسماعيل (يعني ابن علية) عن عبد العزيز (وهو ابن صهيب) قال سأل قتادة أنسا: أي دعوة كان يدعو بها النبي صلى الله عليه وسلم أكثر؟ قال: كان أكثر دعوة يدعو بها يقول ((اللهم! آتنا في الدنيا حسنة وفي الآخرة حسنة وقنا عذاب النار)). قال وكان أنس، إذا أراد أن يدعو بدعوة، دعا بها. فإذا أراد أن يدعو بدعاء، دعا بها فيه))