الموسوعة الحديثية


- عَن فاطمةَ بنتِ قيسٍ أنَّها كانت عندَ أبي حَفصِ بنِ المغيرةِ وأنَّ أبا حَفصِ بنَ المغيرةِ طلَّقَها آخرَ ثلاثِ تطليقاتٍ فزعَمت أنَّها جاءَت رسولَ اللَّهِ صلَّى اللَّهُ عليهِ وسلَّمَ فاستَفتَتهُ في خروجِها من بيتِها فأمرَها أن تنتقلَ إلى ابنِ أمِّ مَكْتومٍ الأعمَى فأبى مَروانُ أن يصدِّقَ حديثَ فاطمةَ في خروجِ المطلَّقةِ من بيتِها قالَ عروةُ وأنكَرَتْ عائشةُ رضيَ اللَّهُ عنها علَى فاطمةَ بنتِ قيسٍ
خلاصة حكم المحدث : [أورده في صحيح سنن أبي داود]
الراوي : فاطمة بنت قيس | المحدث : الألباني | المصدر : صحيح أبي داود الصفحة أو الرقم : 2289
التخريج : أخرجه أبو داود (2289) واللفظ له، ومسلم (1480)، والنسائي (3546) باختلاف يسير.
التصنيف الموضوعي: طلاق - سكنى المطلقة طلاق - طلاق الثلاث عدة - خروج المعتدة البائن والمتوفى عنها زوجها اعتصام بالسنة - أوامر النبي ونواهيه وتقريراته عدة - عدة المبتوتة ونفقتها ومسكنها، والرخصة لها في الانتقال إلى بيت آخر لعذر
|أصول الحديث | شرح حديث مشابه

أصول الحديث:


سنن أبي داود (2/ 287)
2289 - حدثنا يزيد بن خالد الرملي، حدثنا الليث، عن عقيل، عن ابن شهاب، عن أبي سلمة، عن فاطمة بنت قيس، أنها أخبرته أنها كانت عند أبي حفص بن المغيرة، وأن أبا حفص بن المغيرة طلقها آخر ثلاث تطليقات، فزعمت أنها جاءت رسول الله صلى الله عليه وسلم، فاستفتته في خروجها من بيتها، فأمرها أن تنتقل إلى ابن أم مكتوم الأعمى "، فأبى مروان أن يصدق حديث فاطمة في خروج المطلقة من بيتها، قال عروة: وأنكرت عائشة رضي الله عنها على فاطمة بنت قيس، قال أبو داود: وكذلك رواه صالح بن كيسان، وابن جريج، وشعيب بن أبي حمزة، كلهم عن الزهري. قال أبو داود: وشعيب بن أبي حمزة، واسم أبي حمزة دينار وهو مولى زياد

صحيح مسلم (2/ 1116)
40 - (1480) حدثنا حسن بن علي الحلواني، وعبد بن حميد، جميعا عن يعقوب بن إبراهيم بن سعد، حدثنا أبي، عن صالح، عن ابن شهاب، أن أبا سلمة بن عبد الرحمن بن عوف، أخبره، أن فاطمة بنت قيس، أخبرته أنها كانت تحت أبي عمرو بن حفص بن المغيرة، فطلقها آخر ثلاث تطليقات، فزعمت أنها جاءت رسول الله صلى الله عليه وسلم تستفتيه في خروجها من بيتها، فأمرها أن تنتقل إلى ابن أم مكتوم الأعمى، فأبى مروان أن يصدقه في خروج المطلقة من بيتها، " وقال عروة: إن عائشة أنكرت ذلك على فاطمة بنت قيس "،

سنن النسائي (6/ 208)
3546 - أخبرنا محمد بن رافع، قال: حدثنا حجين بن المثنى، قال: حدثنا الليث، عن عقيل، عن ابن شهاب، عن أبي سلمة بن عبد الرحمن، عن فاطمة بنت قيس، أنها أخبرته أنها كانت تحت أبي عمرو بن حفص بن المغيرة فطلقها آخر ثلاث تطليقات، فزعمت فاطمة أنها جاءت رسول الله صلى الله عليه وسلم فاستفتته في خروجها من بيتها فأمرها أن تنتقل إلى ابن أم مكتوم الأعمى فأبى مروان، أن يصدق فاطمة في خروج المطلقة من بيتها قال عروة: أنكرت عائشة ذلك على فاطمة