الموسوعة الحديثية


- عن عثمانَ بنِ عفانَ، قال : مرِضتُ وكان رسولُ اللهِ صلَّى اللهُ عليه وسلَّم يعودُني، فعوَّذني يومًا، فقال : بسمِ اللهِ الرحمنِ الرحيمِ، أُعيذُكَ باللهِ الأحدِ الصمَدِ الذي لم يلِدْ ولم يولَدْ ولم يكُنْ له كفُوًا أحدٌ مِن شرِّ ما تجِدُ فلما استقَلَّ رسولُ اللهِ صلَّى اللهُ عليه وسلَّم قائمًا، قال : يا عثمانُ، تعوَّذْ بها فما تعوَّذتُم بمثلِها
خلاصة حكم المحدث : له شاهد
الراوي : عثمان بن عفان | المحدث : البوصيري | المصدر : إتحاف الخيرة المهرة الصفحة أو الرقم : 4/ 466
التخريج : أخرجه أبو يعلى كما في ((المطالب العالية )) (2485) بهذا اللفظ، والطبراني في ((الدعاء)) (1122) والبيهقي في ((الدعوات الكبير)) (593) باختلاف يسير.
التصنيف الموضوعي: طب - الرقية مريض - الدعاء للمريض إيمان - توحيد الأسماء والصفات استعاذة - التعوذات النبوية مريض - مشروعية عيادة المريض وفضلها
|أصول الحديث

أصول الحديث:


المطالب العالية بزوائد المسانيد الثمانية (11/ 157)
2485 - وقال أبو يعلى: حدثنا موسى بن حيان، ثنا أبو عتاب الدلال، حدثني حفص بن سليمان ، حدثنا علقمة بن مرثد، عن أبي عبد الرحمن السلمي، عن عثمان بن عفان رضي الله عنه قال: مرضت وكان رسول الله صلى الله عليه وسلم يعوذني فعودني يوما فقال: بسم الله الرحمن الرحيم أعيذك بالله الأحد الصمد، الذي لم يلد ولم يولد، ولم يكن له كفوا أحد، من شر ما تجد، فلما استقل رسول الله صلى الله عليه وسلم قائما قال: يا عثمان تعوذ بها فما تعوذتم بمثلها.

الدعاء للطبراني (ص: 340)
1122 - حدثنا إبراهيم بن أسباط بن السكن، ثنا صالح بن مالك الخوارزمي، ثنا حفص بن سليمان، عن علقمة بن مرثد، عن أبي عبد الرحمن، عن عثمان، رضي الله عنه قال : مرضت مرضا فكان رسول الله صلى الله عليه وسلم يعوذني فعوذني يوما فقال: بسم الله أعيذك بالله الأحد الصمد الذي لم يلد ولو يولد ولم يكن له كفوا أحد، من شر ما تجد ، فشفاني الله عز وجل

الدعوات الكبير (2/ 230)
593 - حدثنا أبو محمد عبد الله بن يوسف، حدثنا أبو سعيد بن الأعرابي، حدثنا سعدان بن نصر المخرمي، حدثني أبي نصر بن منصور، حدثني حفص بن سليمان، حدثنا علقمة بن مرثد، عن أبي عبد الرحمن السلمي، عن عثمان بن عفان، قال: مرضت مرضا وكان رسول الله صلى الله عليه وسلم يعوذني , فعوذني يوما فقال: بسم الله الرحمن الرحيم، أعوذك بالأحد الصمد، الذي لم يلد ولم يولد، ولم يكن له كفوا أحد، من شر ما تجد فبرأت فشفاني الله، فلما شفاني قال لي: يا عثمان، تعوذ بهن، فما تعوذتم بمثلهن