الموسوعة الحديثية


- تُفتَحُ الأريافُ، فيَأتي ناسٌ إلى معارفِهم فيَذهَبون معهم، والمدينةُ خَيْرٌ لهم لو كانوا يَعلَمون. قالها مرَّتَيْن.
خلاصة حكم المحدث : إسناده ضعيف
الراوي : أبو هريرة | المحدث : شعيب الأرناؤوط | المصدر : تخريج المسند لشعيب الصفحة أو الرقم : 8592
التخريج : أخرجه مسلم (1381) بنحوه مطولاً، وأحمد (8592) واللفظ له
التصنيف الموضوعي: فضائل المدينة - فضل المدينة وأنها تنفي الناس فضائل المدينة - من رغب عن المدينة
|أصول الحديث

أصول الحديث:


[صحيح مسلم] (2/ 1005 )
((487- (‌1381) حدثنا قتيبة بن سعيد. حدثنا عبد العزيز (يعني الدراوردي) عن العلاء، عن أبيه، عن أبي هريرة؛ أن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال ((يأتي على الناس زمان يدعو الرجل ابن عمه وقريبه: هلم إلى الرخاء! هلم إلى الرخاء! والمدينة خير لهم لو كانوا يعلمون. والذي نفسي بيده! لا يخرج منهم أحد رغبة عنها إلا أخلف الله فيها خيرا منه. ألا إن المدينة كالكير، تخرج الخبيث. لا تقوم الساعة حتى تنفي المدينة شرارها. كما ينفي الكير خبث الحديد)).

[مسند أحمد] (14/ 251 ط الرسالة)
((‌8592- حدثنا حسن بن موسى، حدثنا ابن لهيعة، حدثنا أبو الأسود، عن يحيى بن النضر، عن أبي هريرة، قال: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: (( تفتح الأرياف، فيأتي ناس إلى معارفهم، فيذهبون معهم، والمدينة خير لهم لو كانوا يعلمون)) قالها مرتين)).