الموسوعة الحديثية


- أُخبرتُ أنَّ أبا بَكْرٍ قالَ : يا رسولَ اللَّهِ كيفَ الصَّلاحُ بعدَ هذِهِ الآيةِ : لَيْسَ بِأَمَانِيِّكُمْ وَلَا أَمَانِيِّ أَهْلِ الْكِتَابِ مَنْ يَعْمَلْ سُوءًا يُجْزَ بِهِ فَكُلَّ سوءٍ عمِلنا جُزينا بِهِ ؟ فقالَ رسولُ اللَّهِ صلَّى اللَّهُ عليهِ وسلَّمَ : غَفرَ اللَّهُ لَكَ يا أبا بَكْرٍ ألستَ تمرضُ ؟ ألستَ تنصَبُ ؟ ألَستَ تحزنُ ؟ ألستَ تصيبُكَ اللَّأواءُ ؟ قالَ : بلَى. قالَ : فَهوَ ما تُجزَونَ بِهِ
خلاصة حكم المحدث : إسناده ضعيف
الراوي : أبو بكر بن أبي زهير | المحدث : أحمد شاكر | المصدر : تخريج المسند لشاكر الصفحة أو الرقم : 1/50
التخريج : أخرجه أحمد (68) واللفظ له، وأبو يعلى (100)، وابن حبان (2910)
التصنيف الموضوعي: تفسير آيات - سورة النساء مريض - فضل المرض والنوائب مناقب وفضائل - أبو بكر الصديق استغفار - مكفرات الذنوب جنائز وموت - الصبر على الأمراض والآلام والمصائب
| الصحيح البديل | أحاديث مشابهة |أصول الحديث

أصول الحديث:


[مسند أحمد] (1/ 229 ط الرسالة)
((‌68- حدثنا عبد الله بن نمير، قال: أخبرنا إسماعيل، عن أبي بكر بن أبي زهير، قال أخبرت أن أبا بكر قال: يا رسول الله كيف الصلاح بعد هذه الآية: {ليس بأمانيكم ولا أماني أهل الكتاب من يعمل سوءا يجز به} [النساء: 123] فكل سوء عملنا جزينا به؟ فقال رسول الله صلى الله عليه وسلم: (( غفر الله لك يا أبا بكر، ألست تمرض؟ ألست تنصب؟ ألست تحزن؟ ألست تصيبك اللأواء؟)) قال: بلى. قال: (( فهو ما تجزون به)). 69- حدثنا سفيان، قال: حدثنا ابن أبي خالد، عن أبي بكر بن أبي زهير، أظنه قال أبو بكر: يا رسول الله، كيف الصلاح بعد هذه الآية؟ قال: (( يرحمك الله يا أبا بكر، ألست تمرض؟ ألست تحزن؟ ألست تصيبك اللأواء؟ ألست …)) قال: بلى. قال: (( فإن ذاك بذاك)). 70- حدثنا يعلى بن عبيد، حدثنا إسماعيل، عن أبي بكر الثقفي، قال: قال أبو بكر: يا رسول الله، كيف الصلاح بعد هذه الآية: {من يعمل سوءا يجز به}؟ فذكر الحديث. 71- حدثنا وكيع، حدثنا ابن أبي خالد، عن أبي بكر بن أبي زهير الثقفي، قال: لما نزلت: {ليس بأمانيكم ولا أماني أهل الكتاب من يعمل سوءا يجز به} قال: قال أبو بكر: يا رسول الله، إنا لنجازى بكل سوء نعمله؟ فقال رسول الله صلى الله عليه وسلم: (( يرحمك الله يا أبا بكر، ألست تنصب؟ ألست تحزن؟ ألست تصيبك اللأواء؟ فهذا ما تجزون به)).

[مسند أبي يعلى] (1/ 97 ت حسين أسد)
98- حدثنا محمد بن أبي بكر المقدمي، حدثنا يحيى، وعثام بن علي، عن إسماعيل بن أبي خالد، عن أبي بكر بن أبي زهير، عن أبي بكر الصديق، قال: قلت: يا رسول الله، كيف الصلاح بعد هذه الآية؟ {من يعمل سوءا يجز به} [النساء: 123] إنا لمجازون بكل ما يكون منا؟ قال: ((رحمك الله أبا بكر، ألست تحزن؟ ألست تنصب؟ ألست تصيبك اللأواء؟)) قلت: بلى. قال: ((فهذا ما تجازون به)). 99- حدثنا القواريري، حدثنا يحيى بن سعيد، ووكيع، عن إسماعيل بن أبي خالد، عن أبي بكر الصديق، وقال يحيى: عن أبي بكر بن أبي زهير، أن أبا بكر الصديق، قال: قلت: يا رسول الله، كيف الصلاح بعد هذه الآية؟ {من يعمل سوءا يجز به} [النساء: 123] فقال: ((رحمك الله أبا بكر، ألست تنصب؟ ألست تصيبك اللأواء؟ فذاك ما تجازون به)). 100- حدثنا أبو خيثمة، حدثنا يحيى بن سعيد، عن إسماعيل بن أبي خالد، قال: حدثني أبو بكر بن أبي زهير، عن أبي بكر الصديق، أنه قال: يا رسول الله، كيف الصلاح بعد هذه الآية؟ {من يعمل سوءا يجز به} [النساء: 123] كل سوء نعمله نجزى به؟ قال: ((رحمك الله أبا بكر، ألست تمرض؟ ألست تنصب؟ ألست تصيبك اللأواء؟ فذاك ما تجزون به)). 101- حدثنا محمد بن أبي بكر، حدثنا المعتمر، عن إسماعيل بن أبي خالد، قال: حدثني رجل من ثقيف يقال له أبو بكر بن أبي زهير، عن أبي بكر الصديق، قال: قلت للنبي صلى الله عليه وسلم: كيف الصلاح بعد هذه الآية: {من يعمل سوءا يجز به} [النساء: 123] كل سوء عملنا نجزى به؟ فقال له النبي صلى الله عليه وسلم: (( غفر الله لك، أو: رحمك الله، ألست تمرض؟ ألست تحزن؟ ألست تصيبك اللأواء؟)).

صحيح ابن حبان (7/ 170)
2910- أخبرنا عمران بن موسى بن مجاشع قال حدثنا وهب بن بقية قال: حدثنا خالد قال: حدثنا إسماعيل بن أبي خالد عن أبي بكر بن أبي زهير الثقفي عن أبي بكر الصديق أنه قال: يا رسول الله كيف الصلاح بعد هذه الآية {ليس بأمانيكم ولا أماني أهل الكتاب من يعمل سوءا يجز به} [النساء:123] وكل شيء عملنا جزينا به؟ فقال: ((غفر الله لك يا أبا بكر ألست تمرض ألست تحزن ألست تصيبك اللأواء)) قال: قلت: بلى, قال: ((هو ما تجزون به)).