الموسوعة الحديثية


- ما فَعَلَ النَّفَرُ الْحُمْرُ الطُّوَالُ الثِّطَاطُ ؟ قال فحدثْتُهم بِتَخَلُّفِهِمْ قال فما فَعَلَ السُّودُ الجِعادُ القِصارُ الذين لَهُم نَعَمٌ بِ ( شَبَكَةِ شَرْخٍ ) ؟ فقُلتُ يا رَسُولَ اللهِ أُولئِك مَنْ أسْلَمَ قال فمَا يَمنعُ أحَدٌ أُولَئِكَ، حِينَ يَتَخَلَّفُ، أنْ يَحمِلَ على بَعِيرٍ من إِبِلِهِ امْرَأً نَشِيطًا في سَبِيلِ اللَّهِ ؟ فإِنَّ أعَزَّ أهْلِي عليَّ أنْ يَتَخَلَّفَ عنِي المُهاجِرونَ من قُريْشٍ والْأَنْصَارُ، وغِفَارٌ، وأَسْلَمُ
خلاصة حكم المحدث : إسناده ضعيف
الراوي : أبو رهم السمعي أحزاب بن أسيد | المحدث : الألباني | المصدر : ضعيف الأدب المفرد الصفحة أو الرقم : 116
التخريج : أخرجه البخاري في ((الأدب المفرد)) (754) بلفظه تامًا، وأحمد (19072)، وابن حبان (7257) بنحوه تامًا.
التصنيف الموضوعي: آفات اللسان - ما يباح من الغيبة مناقب وفضائل - فضائل الأنصار مناقب وفضائل - فضائل القبائل مناقب وفضائل - فضائل المهاجرين ومناقبهم مناقب وفضائل - فضل قريش
| أحاديث مشابهة |أصول الحديث

أصول الحديث:


الأدب المفرد (ص: 264)
754 - حدثنا عبد العزيز بن عبد الله قال: حدثنا إبراهيم بن سعد، عن صالح بن كيسان، عن ابن شهاب قال: أخبرني ابن أخي أبي رهم كلثوم بن الحصين الغفاري، أنه سمع أبا رهم - وكان من أصحاب رسول الله صلى الله عليه وسلم الذين بايعوه تحت الشجرة - يقول: غزوت مع رسول الله صلى الله عليه وسلم غزوة تبوك، فنمت ليلة بالأخضر، فصرت قريبا منه، فألقي علينا النعاس، فطفقت أستيقظ وقد دنت راحلتي من راحلته، فيفزعني دنوها خشية أن تصيب رجله في الغرز، فطفقت أؤخر راحلتي حتى غلبتني عيني بعض الليل، فزاحمت راحلتي راحلة رسول الله صلى الله عليه وسلم، ورجله في الغرز، فأصبت رجله، فلم أستيقظ إلا بقوله: حس ، فقلت: يا رسول الله، استغفر لي، فقال رسول الله صلى الله عليه وسلم: سر . فطفق رسول الله صلى الله عليه وسلم يسألني عن من تخلف من بني غفار فأخبره، فقال - وهو يسألني: ما فعل النفر الحمر الطوال الثطاط؟ قال: فحدثته بتخلفهم، قال: فما فعل السود الجعاد القصار الذين لهم نعم بشبكة شرخ؟ فتذكرتهم في بني غفار، فلم أذكرهم حتى ذكرت أنهم رهط من أسلم، فقلت: يا رسول الله، أولئك من أسلم، قال: فما يمنع أحد أولئك، حين يتخلف، أن يحمل على بعير من إبله امرءا نشيطا في سبيل الله؟ فإن أعز أهلي علي أن يتخلف عني المهاجرون من قريش والأنصار، وغفار وأسلم

مسند أحمد (31/ 422)
19072 - حدثنا عبد الرزاق، حدثنا معمر، عن الزهري، أخبرني ابن أخي أبي رهم، أنه سمع أبا رهم الغفاري، وكان من أصحاب النبي صلى الله عليه وسلم الذين بايعوا تحت الشجرة، يقول: غزوت مع النبي صلى الله عليه وسلم غزوة تبوك، فلما فصل، سرى ليلة، فسرت قريبا منه، وألقي علي النعاس، فطفقت أستيقظ وقد دنت راحلتي من راحلته، فيفزعني دنوها خشية أن أصيب رجله في الغرز، فأؤخر راحلتي حتى غلبتني عيني نصف الليل، فركبت راحلتي راحلته، ورجل النبي صلى الله عليه وسلم في الغرز، فأصابت رجله، فلم أستيقظ إلا بقوله: حس . فرفعت رأسي فقلت: استغفر لي يا رسول الله، فقال: سل فقال: فطفق يسألني عمن تخلف من بني غفار، فأخبره، فإذا هو يسألني: ما فعل النفر الحمر الطوال القطاط أو قال: القصار ، عبد الرزاق يشك، الذين لهم نعم بشظية شرخ؟ قال: فذكرتهم في بني غفار، فلم أذكرهم حتى ذكرت رهطا من أسلم، فقلت: يا رسول الله، أولئك رهط من أسلم وقد تخلوا. فقال رسول الله صلى الله عليه وسلم: فما يمنع أحد أولئك حين يتخلف أن يحمل على بعير من إبله امرأ نشيطا في سبيل الله، فإن أعز أهلي علي أن يتخلف عني المهاجرون من قريش والأنصار وغفار وأسلم

صحيح ابن حبان (16/ 246)
7257 - أخبرنا محمد بن الحسن بن قتيبة، حدثنا ابن أبي السري، حدثنا عبد الرزاق، أخبرنا معمر، عن الزهري، أخبرني ابن أخي أبي رهم، قال: سمعت أبا رهم الغفاري، يقول، وكان من أصحاب النبي صلى الله عليه وسلم الذين بايعوا تحت الشجرة: غزوت مع رسول الله صلى الله عليه وسلم تبوك، فلما قفل سرنا ليلة، فسرت قريبا منه وألقي علي النعاس، فطفقت أستيقظ، وقد دنت راحلتي من راحلته، فيفزعني دنوها خشية أن أصيب رجله في الغرز، فأزجر راحلتي حتى غلبتني عيني في بعض الليل، فزحمت راحلتي راحلته ورجله في الغرز، فأصبت رجله، فلم أستيقظ إلا بقوله: حس، فرفعت رأسي، فقلت: استغفر لي يا رسول الله، قال: سر فطفق رسول الله صلى الله عليه وسلم يسألني عمن تخلف من بني غفار، فأخبرته، فإذا هو قال: ما فعل النفر الحمر الثطاط، فحدثته بتخلفهم، قال: ما فعل النفر السود الجعاد القطاط أو القصار الذين لهم نعم بشبكة شرخ؟ فتذكرتهم في بني غفار، فلم أذكرهم حتى ذكرت رهطا من أسلم فقلت: يا رسول الله، أولئك رهط من أسلم وقد تخلفوا، فقال رسول الله صلى الله عليه وسلم: فما يمنع أولئك حين تخلف أحدهم أن يحمل على بعض إبله امرأ نشيطا في سبيل الله، إن أعز أهلي علي أن يتخلف عني المهاجرون، والأنصار وأسلم وغفار.