الموسوعة الحديثية


- أنَّ النبيَّ صلَّى اللهُ عليه وسلَّمَ لمَّا أفاضَ من عَرَفةَ، تسارَعَ قومٌ، فقال: -أو: فنودوا- ليس البِرُّ بإيضاعِ الخيلِ، ولا الرِّكابِ . قال: فما رأيتُ رافعةً يدَها تعدو حتى أتَيْنا جَمْعًا.
خلاصة حكم المحدث : صحيح
الراوي : عبدالله بن عباس | المحدث : شعيب الأرناؤوط | المصدر : تخريج المسند لشعيب الصفحة أو الرقم : 2099
التخريج : أخرجه أبو داود (1920)، وأحمد (2099) واللفظ له
التصنيف الموضوعي: اعتصام بالسنة - لزوم السنة حج - النزول بين عرفة وجمع حج - الوقوف بعرفة وأحكامه حج - الدفع إلى مزدلفة يمر منها إلى منى وما يتعلق بذلك
| أحاديث مشابهة |أصول الحديث | شرح حديث مشابه

أصول الحديث:


[سنن أبي داود] (2/ 190)
1920- حدثنا محمد بن كثير، حدثنا سفيان، عن الأعمش، ح وحدثنا وهب بن بيان، حدثنا عبيدة، حدثنا سليمان الأعمش المعنى، عن الحكم، عن مقسم، عن ابن عباس، قال: أفاض رسول الله صلى الله عليه وسلم من عرفة وعليه السكينة ورديفه أسامة، وقال: ((أيها الناس، عليكم بالسكينة، فإن البر ليس بإيجاف الخيل والإبل)) قال: فما رأيتها رافعة يديها عادية حتى أتى جمعا، زاد وهب ثم أردف الفضل بن العباس، وقال: ((أيها الناس إن البر ليس بإيجاف الخيل والإبل فعليكم بالسكينة)) قال: فما رأيتها رافعة يديها حتى أتى منى.

[مسند أحمد] (4/ 12)
2099- حدثنا وكيع، عن المسعودي، عن الحكم، عن مقسم، عن ابن عباس: أن النبي صلى الله عليه وسلم، لما أفاض من عرفة، تسارع قوم، فقال:- أو فنودوا- ليس البر بإيضاع الخيل، ولا الركاب)) قال: ((فما رأيت رافعة يدها تعدو حتى أتينا جمعا)).