الموسوعة الحديثية


- كان رسولُ اللهِ صلَّى اللهُ عليه وسلَّم إذا كانت الشَّمسُ من هاهنا كهيئتِها من هاهنا عند العَصرِ صَلَّى ركعتينِ، وإذا كانت الشَّمسُ دامت كهيئتِها من هاهنا عند الظُّهرِ صلَّى أربعًا، وصلَّى أربعًا قبل الظُّهرِ، وركعتينِ بَعدَها، وقَبلَ العَصرِ أربعًا، يفصِلُ بين كُلِّ ركعتينِ بالتسليمِ على الملائكةِ المقَرَّبينَ والنبيِّينَ والمرسَلينَ ومَن تَبِعَهم من المؤمِنينَ والمُسلِمينَ
خلاصة حكم المحدث : أحسن أبو عيسى في اختياره تضعيفه
الراوي : علي بن أبي طالب | المحدث : ابن العربي | المصدر : عارضة الأحوذي الصفحة أو الرقم : 1/441
التخريج : أخرجه الترمذي (598) واللفظ له، وأبو داود (1275)، والنسائي (874) باختلاف يسير.
التصنيف الموضوعي: رقائق وزهد - الترغيب في نوافل الطاعات وتجويدها صلاة - ما يصلى قبل الظهر وبعدها صلاة - ما يصلى قبل العصر صلاة - الضحى
| الصحيح البديل | أحاديث مشابهة |أصول الحديث

أصول الحديث:


سنن الترمذي (2/ 493)
: 598 - حدثنا محمود بن غيلان قال: حدثنا وهب بن جرير قال: حدثنا شعبة، عن أبي إسحاق، عن عاصم بن ضمرة، قال: سألنا عليا عن صلاة رسول الله صلى الله عليه وسلم من النهار؟ فقال: إنكم لا تطيقون ذاك، فقلنا: من أطاق ذاك منا، فقال: كان رسول الله صلى الله عليه وسلم إذا كانت الشمس من هاهنا كهيئتها من هاهنا عند العصر صلى ركعتين، وإذا كانت الشمس من هاهنا كهيئتها من هاهنا عند الظهر صلى أربعا، وصلى أربعا قبل الظهر وبعدها ركعتين، وقبل العصر ‌أربعا، ‌يفصل ‌بين ‌كل ‌ركعتين بالتسليم على الملائكة المقربين، والنبيين، والمرسلين، ومن تبعهم من المؤمنين، والمسلمين

سنن أبي داود (2/ 24)
: 1275 - حدثنا محمد بن كثير، أخبرنا سفيان، عن أبي إسحاق، عن عاصم بن ضمرة، عن علي، قال: كان رسول الله صلى الله عليه وسلم يصلي في ‌إثر ‌كل ‌صلاة ‌مكتوبة ‌ركعتين، ‌إلا ‌الفجر ‌والعصر

سنن النسائي (2/ 119)
: 874 - أخبرنا إسماعيل بن مسعود، قال: حدثنا يزيد بن زريع، قال: حدثنا شعبة ، عن أبي إسحاق، عن عاصم بن ضمرة، قال: سألنا عليا عن صلاة رسول الله صلى الله عليه وسلم قال: أيكم يطيق ذلك؟ قلنا: إن لم نطقه سمعنا، قال: كان إذا كانت الشمس من ها هنا كهيئتها من ها هنا عند العصر صلى ركعتين، فإذا كانت من ها هنا كهيئتها من ها هنا عند الظهر صلى أربعا، ويصلي قبل الظهر أربعا، وبعدها ثنتين، ويصلي قبل العصر ‌أربعا، ‌يفصل ‌بين ‌كل ‌ركعتين بتسليم على الملائكة المقربين والنبيين، ومن تبعهم من المؤمنين والمسلمين.