الموسوعة الحديثية


- يا معشَرَ التُّجَّارِ إنَّكم تحضُرونَ بيَّاعَكم بلَغْوٍ وأيمانٍ فشُوبُوها بشيءٍ مِن الصَّدقةِ
خلاصة حكم المحدث : لم يرو هذا الحديث عن أبي حمزة الأعور ميمون إلا حماد تفرد به إسحاق
الراوي : قيس بن أبي غرزة | المحدث : الطبراني | المصدر : المعجم الأوسط الصفحة أو الرقم : 2/55
التخريج : أخرجه الترمذي (1208) بلفظ مقارب، والنسائي (3797) والطيالسي (1301) بنحوه.
التصنيف الموضوعي: تجارة - التجارة يخالطها الحلف واللغو تجارة - ما يجب على التجار توقيه صدقة - فضل الصدقة والحث عليها تجارة - الحلف والأيمان في التجارة

أصول الحديث:


[المعجم الأوسط - للطبراني] (2/ 55)
: 1232 - حدثنا أحمد بن يحيى بن الربيع بن سليمان البغدادي قال: نا إسحاق بن عمر بن سليط قال: نا حماد بن سلمة، عن أبي حمزة، عن أبي وائل، عن قيس بن أبي غرزة، أن النبي صلى الله عليه وسلم قال: ‌يا ‌معشر ‌التجار إنكم تحضرون بياعكم بلغو وأيمان، فشوبوها بشيء من الصدقةلم يرو هذا الحديث عن أبي حمزة الأعور ميمون إلا حماد، تفرد به: إسحاق "

سنن الترمذي (3/ 506)
: 1208 - حدثنا هناد قال: حدثنا أبو بكر بن عياش، عن عاصم، عن أبي وائل، عن قيس بن أبي غرزة، قال: خرج علينا رسول الله صلى الله عليه وسلم ونحن نسمى السماسرة، فقال: يا معشر التجار، إن الشيطان، والإثم يحضران البيع، فشوبوا بيعكم بالصدقة، وفي الباب عن البراء بن عازب، ورفاعة.: حديث قيس بن أبي غرزة حديث حسن صحيح. رواه منصور، والأعمش، وحبيب بن أبي ثابت، وغير واحد، عن أبي وائل، عن قيس بن أبي غرزة، ولا نعرف لقيس عن النبي صلى الله عليه وسلم غير هذا. حدثنا هناد قال: حدثنا أبو معاوية، عن الأعمش، عن شقيق بن سلمة، عن قيس بن أبي غرزة، عن النبي صلى الله عليه وسلم نحوه بمعناه.: وهذا حديث حسن صحيح

سنن النسائي (7/ 14)
: ‌3797 - أخبرنا عبد الله بن محمد بن عبد الرحمن قال: حدثنا سفيان ، عن عبد الملك ، عن أبي وائل ، عن قيس بن أبي غرزة قال: كنا نسمى السماسرة، فأتانا رسول الله صلى الله عليه وسلم ونحن نبيع، فسمانا باسم هو خير من اسمنا، فقال: يا معشر التجار، إن هذا البيع يحضره الحلف والكذب، فشوبوا بيعكم بالصدقة.

مسند أبي داود الطيالسي (2/ 530)
: ‌1301 - حدثنا أبو داود ، قال: حدثنا شعبة ، عن حبيب بن أبي ثابت ، عن أبي وائل ، عن قيس بن أبي غرزة ، قال: قال لنا رسول الله صلى الله عليه وسلم: يا معشر التجار، إنه يخالط سوقكم هذه لغو وحلف، فشوبوه بصدقة أو بشيء من صدقة.