الموسوعة الحديثية


- كان النَّبيُّ صلَّى اللهُ عليه وسلَّمَ إذا أراد سَفرًا قال: اللَّهُمَّ بكَ أَصولُ ، وبكَ أَحولُ، وبكَ أَسيرُ.
خلاصة حكم المحدث : إسناده ضعيف
الراوي : علي بن أبي طالب | المحدث : شعيب الأرناؤوط | المصدر : تخريج المسند لشعيب الصفحة أو الرقم : 691
التخريج : أخرجه أحمد (691) واللفظ له، والبزار (804)، والطبري في ((مسند علي)) (3/90)
التصنيف الموضوعي: أدعية وأذكار - الذكر عند السفر والرجوع منه أدعية وأذكار - أذكار المسافر سفر - آداب السفر فضائل النبي وصفته ودلائل النبوة - أحوال النبي
| الصحيح البديل | أحاديث مشابهة |أصول الحديث

أصول الحديث:


[مسند أحمد] (2/ 104 ط الرسالة)
((‌691- حدثنا أبو النضر هاشم بن القاسم، حدثنا أبو سلام عبد الملك بن مسلم الحنفي، عن عمران بن ظبيان، عن حكيم بن سعد أبي تحيى، عن علي، قال: كان النبي صلى الله عليه وسلم إذا أراد سفرا قال: (( اللهم بك أصول، وبك أحول، وبك أسير)).

[مسند البزار - البحر الزخار] (3/ 49)
((‌804- حدثنا نصر بن علي، قال: أنا أبي قال،: نا عبد الملك بن مسلم بن سلام، عن عمران بن ظبيان، عن حكيم بن سعد، عن علي بن أبي طالب، رضي الله عنه قال: كان النبي صلى الله عليه وسلم، إذا أراد سفرا قال: اللهم بك أجول وبك أصول وبك أقاتل. وهذا الكلام لا نعلمه يروى عن علي إلا من هذا الوجه بهذا الإسناد ولا نعلم أسند حكيم بن سعد عن علي غير هذا الحديث)).

تهذيب الآثار مسند علي (3/ 90)
حدثنا أحمد بن منصور، قال: حدثنا عبد الصمد بن النعمان، قال: أخبرنا عبد الملك وهو أبو سلام، عن عمران بن ظبيان، عن حكيم بن سعد، عن علي، قال: كان النبي صلى الله عليه وسلم إذا أراد أن يسير قال: ((اللهم بك أصول، وبك أحل، وبك أسير)). القول في علل هذا الخبر وهذا خبر عندنا صحيح سنده، وقد يجب أن يكون على مذهب الآخرين سقيما غير صحيح لعلتين إحداهما: أنه خبر لا يعرف له مخرج من وجه يصح عن علي عن النبي صلى الله عليه وسلم، إلا من هذا الوجه، والثانية: ((أن المعروف عن رسول الله صلى الله عليه وسلم من بعض هذا القول أنه إنما كان يقوله إذا كان في حرب، فأما الذي كان يقول إذا أراد السفر، فغير ذلك)).