الموسوعة الحديثية


- كان رسولُ اللهِ صلَّى اللهُ عليه وسلَّم إذا كان في سَفَرٍ فأسحَرَ يقولُ: سَمِعَ سامعٌ بحمدِ الله ونِعمتِه وحُسنِ بلائه علينا، اللَّهُمَّ صاحِبْنا فأفضِلْ علينا، عائذًا بالله من النَّارِ
خلاصة حكم المحدث : سكت عنه [وقد قال في رسالته لأهل مكة كل ما سكت عنه فهو صالح]
الراوي : أبو هريرة | المحدث : أبو داود | المصدر : سنن أبي داود الصفحة أو الرقم : 5086
التخريج : أخرجه أبو داود (5086) واللفظ له، والنسائي في ((السنن الكبرى)) (8828)
التصنيف الموضوعي: آداب الدعاء - الثناء على الله في الدعاء استعاذة - التعوذ توحيد - الاستعاذة بالله أدعية وأذكار - الذكر عند السفر والرجوع منه أدعية وأذكار - حمد الله في كل الأحوال

أصول الحديث:


[سنن أبي داود] (4/ 323)
5086- حدثنا أحمد بن صالح، حدثنا عبد الله بن وهب، قال: أخبرني سليمان بن بلال، عن سهيل بن أبي صالح، عن أبيه، عن أبي هريرة، قال: كان رسول الله صلى الله عليه وسلم إذا كان في سفر فأسحر يقول: ((سمع سامع بحمد الله ونعمته وحسن بلائه علينا، اللهم صاحبنا فأفضل علينا عائذا بالله من النار)).

[السنن الكبرى - للنسائي] (5/ 257)
8828- أنبأ يونس بن عبد الأعلى عن بن وهب قال حدثني أيضا يعني سليمان بن بلال عن سهيل بن أبي صالح عن أبيه عن أبي هريرة أن النبي صلى الله عليه وسلم كان إذا كان في سفر فأسحر يقول سمع سامع بحمد الله وحسن بلائه علينا ربنا صاحبنا وأفضل علينا عائذا بالله من النار.