الموسوعة الحديثية


- سُئِلَ أنسُ بنُ مالِكٍ عنِ التَّكبيرِ في الصَّلاةِ ؟ فقالَ : يُكبِّرُ إذا رَكعَ، وإذا سجدَ، وإذا رفعَ رأسَهُ منَ السُّجودِ، وإذا قامَ منَ الرَّكعتينِ. فقالَ حُطَيمٌ : عمَّن تحفَظُ هذا ؟ فقالَ : عنِ النَّبيِّ، وأبي بَكرٍ، وعمرَ، ثمَّ سَكتَ، فقالَ لَهُ حُطَيمٌ : وعثمانُ ؟ قالَ : وعثمانُ
خلاصة حكم المحدث : إسناده صحيح
الراوي : عبدالرحمن بن الأصم | المحدث : الألباني | المصدر : صحيح النسائي الصفحة أو الرقم : 1178
التخريج : أخرجه النسائي (1179)، وأحمد (13699) وعنده:((فقال له حكيم: عمن تحفظ هذا؟))، والبيهقي (2536) وعنده: ((فقال له خطيم: عمن تحفظ هذا؟))، وجميعا بلفظه.
التصنيف الموضوعي: اعتصام بالسنة - لزوم السنة صلاة - التكبير عند كل خفض ورفع صلاة - صفة الركوع صلاة - صفة صلاة النبي صلى الله عليه وسلم علم - السؤال للانتفاع وإن كثر
| أحاديث مشابهة |أصول الحديث | شرح حديث مشابه

أصول الحديث:


سنن النسائي (3/ 2)
: 1179 - أخبرنا قتيبة بن سعيد، قال: حدثنا أبو عوانة ، عن عبد الرحمن بن الأصم، قال: ‌سئل ‌أنس ‌بن ‌مالك، ‌عن ‌التكبير ‌في ‌الصلاة، فقال: يكبر إذا ركع، وإذا سجد، وإذا رفع رأسه من السجود، وإذا قام من الركعتين، فقال حطيم: عمن تحفظ هذا؟ فقال: عن النبي صلى الله عليه وسلم، وأبي بكر، وعمر رضي الله عنهما، ثم سكت، فقال له حطيم: وعثمان؟ قال: وعثمان.

[مسند أحمد] (21/ 261 ط الرسالة)
: 13699 - حدثنا عفان، حدثنا أبو عوانة، حدثنا عبد الرحمن ابن الأصم، قال: ‌سئل ‌أنس ‌عن ‌التكبير ‌في ‌الصلاة، وأنا أسمع، فقال: يكبر إذا ركع، وإذا سجد، وإذا رفع رأسه من السجود، وإذا قام بين الركعتين. قال: فقال له حكيم: عمن تحفظ هذا؟ قال: عن رسول الله صلى الله عليه وسلم وأبي بكر وعمر. ثم سكت، فقال له حكيم: وعثمان؟ قال: وعثمان

السنن الكبير للبيهقي (3/ 472 ت التركي)
: 2536 - أخبرنا أبو القاسم زيد بن جعفر بن محمد الحسيني بالكوفة، أخبرنا أبو جعفر محمد بن علي بن دحيم، حدثنا محمد بن الحسين بن أبي الحنين، حدثنا مسدد، حدثنا أبو عوانة، عن عبد الرحمن الأصم قال: ‌سألت ‌أنس ‌بن ‌مالك ‌عن ‌التكبير ‌في ‌الصلاة فقال: يكبر إذا ركع، وإذا سجد، وإذا رفع رأسه من السجود، وإذا سجد، وإذا قام في الركعتين. فقال له خطيم: عمن تحفظ هذا؟ فقال: عن النبي صلى الله عليه وسلم وأبى بكر وعمر رضي الله عنهما. فقال له خطيم: وعثمان؟ قال: وعثمان. هذا هو الصواب بالخاء المعجمة، وقيل: حطيم بالحاء.