الموسوعة الحديثية


-  وكان أبوه (يَعْني: زَيْدًا) مِن أحَبِّ النَّاسِ إليَّ إلَّا فاطِمَةَ.
خلاصة حكم المحدث : [فيه] العمري ضعيف
الراوي : عبدالله بن عمر | المحدث : شعيب الأرناؤوط | المصدر : تخريج المسند لشعيب الصفحة أو الرقم : 10/97
التخريج : أخرجه مطولاً النسائي في ((السنن الكبرى)) (8186)، وأحمد (5707)، وابن سعد في ((الطبقات الكبرى)) (4859) واللفظ له
التصنيف الموضوعي: مناقب وفضائل - أسامة بن زيد مناقب وفضائل - زيد بن حارثة مناقب وفضائل - فاطمة بنت رسول الله مناقب وفضائل - فضائل أصحاب النبي صلى الله عليه وسلم مناقب وفضائل - فضائل قرابة النبي صلى الله عليه وسلم
|أصول الحديث

أصول الحديث:


السنن الكبرى للنسائي - العلمية (5/ 53)
8186 - أخبرنا عمرو بن يحيى بن الحارث قال أنا المعافى قال أنا زهير قال أنا موسى بن عقبة عن سالم بن عبد الله عن عبد الله بن عمر قال أمر رسول الله صلى الله عليه و سلم أسامة فبلغه أن الناس يعيبون أسامة ويطعنون في إمارته فقال إنكم تعيبون أسامة وتطعنون في إمارته وقد فعلتم ذلك بأبيه من قبل وإن كان لخليقا للإمارة وإن كان لأحب الناس كلهم إلي وإن ابنه هذا من بعده لأحب الناس إلي فاستوصوا به خيرا فإنه من خياركم قال سالم فما سمعت عبد الله بن عمر يحدث هذا الحديث قط إلا قال ما حاشا فاطمة

مسند أحمد (9/ 518 ط الرسالة)
: 5707 - حدثنا عبد الصمد، حدثنا حماد، عن موسى بن عقبة، عن سالم، عن ابن عمر، أن رسول الله صلى الله عليه وسلم، قال: " أسامة أحب الناس إلي " ما حاشا فاطمة ولا غيرها

الطبقات الكبرى - دار صادر (4/ 66)
4859- قال : أخبرنا عبد الوهاب بن عطاء ، قال : أخبرنا العمري ، عن نافع ، عن ابن عمر أن النبي صلى الله عليه وسلم بعث سرية فيهم أبو بكر وعمر ، فاستعمل عليهم أسامة بن زيد ، وكان الناس طعنوا فيه - أي في صغره - فبلغ رسول الله صلى الله عليه وسلم ، فصعد المنبر ، فحمد الله وأثنى عليه ، وقال : إن الناس قد طعنوا في إمارة أسامة بن زيد ، وقد كانوا طعنوا في إمارة أبيه من قبله ، وإنهما لخليقان لها - أو كانا خليقين لذلك - فإنه لمن أحب الناس إلي ، وكان أبوه من أحب الناس إلي إلا فاطمة ، فأوصيكم بأسامة خيرا.