الموسوعة الحديثية


- أنَّ عبدَ اللهِ بنَ عمرَ كتب إلى عَبْدِ المَلِكِ بنِ مَرْوَانَ يُبايِعُهُ، فكتبَ إليهِ : بِسْمِ اللَّهِ الرَّحْمَنِ الرَّحِيمِ، لعبدِ الملكِ أميرِ المؤمنينَ من عَبْدِ اللهِ بنِ عمرَ، سَلامٌ عليكُمْ؛ فإني أَحْمَدُ إليكَ اللهَ الذي لا إلهَ إلَّا هو، وأُقِرُّ لكَ بِالسَّمْعِ والطَّاعَةِ على سُنَّةِ اللهِ وسُنَّةِ رَسُولِه، فيما اسْتَطَعْتُ
خلاصة حكم المحدث : إسناده صحيح
الراوي : عبدالله بن دينار | المحدث : الألباني | المصدر : صحيح الأدب المفرد الصفحة أو الرقم : 852
التخريج : أخرجه البخاري في ((الأدب المفرد)) (1119)، والبخاري (7272)، ومالك (3603)، والبيهقي (16642) واللفظ لهم جميعا.
التصنيف الموضوعي: إمامة وخلافة - وجوب طاعة الإمام بيعة - البيعة على السمع والطاعة فيما استطاع بيعة - البيعة على ماذا تكون بيعة - مبايعة الإمام
|أصول الحديث | شرح حديث مشابه

أصول الحديث:


الأدب المفرد - ت عبد الباقي (ص382)
: 1119 - حدثنا إسماعيل قال: حدثني مالك، عن عبد الله بن دينار، أن عبد الله بن ‌عمر ‌كتب ‌إلى ‌عبد ‌الملك ‌بن ‌مروان ‌يبايعه، فكتب إليه: بسم الله الرحمن الرحيم، لعبد الملك أمير المؤمنين من عبد الله بن عمر: سلام عليك، فإني أحمد إليك الله الذي لا إله إلا هو، وأقر لك بالسمع والطاعة على سنة الله وسنة رسوله، فيما استطعت

[صحيح البخاري] (9/ 91)
: 7272 - حدثنا إسماعيل، حدثني مالك، عن عبد الله بن دينار : أن عبد الله بن ‌عمر ‌كتب ‌إلى ‌عبد ‌الملك ‌بن ‌مروان ‌يبايعه: وأقر بذلك بالسمع والطاعة على سنة الله وسنة رسوله فيما استطعت.

موطأ مالك - رواية يحيى (5/ 1431 ت الأعظمي)
: 3603 - مالك عن عبد الله بن دينار ؛ أن عبد الله بن ‌عمر ‌كتب ‌إلى ‌عبد ‌الملك ‌بن ‌مروان ‌يبايعه. فكتب إليه: بسم الله الرحمن الرحيم. أما بعد. لعبد الله عبد الملك أمير المؤمنين، سلام عليك. فإني أحمد إليك الله الذي لا إله إلا هو. وأقر لك بالسمع والطاعة. على سنة الله وسنة رسوله. فيما استطعت .

السنن الكبير للبيهقي (16/ 527 ت التركي)
: 16642 - أخبرنا أبو عبد الله الحافظ، أخبرنا أحمد بن سلمان النجاد، حدثنا إسماعيل بن إسحاق، حدثنا القعنبي، عن مالك، عن عبد الله بن دينار، أن عبد الله بن ‌عمر ‌كتب ‌إلى ‌عبد ‌الملك ‌بن ‌مروان ‌يبايعه، فكتب إليه: بسم الله الرحمن الرحيم، أما بعد، لعبد الملك أمير المؤمنين من عبد الله بن عمر، سلام عليك؛ فإني أحمد إليك الله الذي لا إله إلا هو، وأقر لك بالسمع والطاعة على سنة الله وسنة رسوله صلى الله عليه وسلم فيما استطعت. رواه البخاري في "الصحيح" عن ابن أبي أويس عن مالك.