الموسوعة الحديثية


- أنَّه حينَ أسلَم أتى النَّبيَّ صلَّى اللهُ عليه وسلَّم فأنشَده أصبَح قلبي مِن سُلَيْمى مُقصَدا إن خطأً منها وإن تعمُّدا من ساعةٍ لم تَكُ إلَّا مَقْعَدا فحمَّل الهمَّ كِلازًا جَلْعَدا ترى العِلافِيَّ عليها موكدًا خدبًا مُلبَّدا إذا السَّرابُ في الفلاةِ اطَّرَدا وانجِدِ الماءَ الَّذي تورَّدا تورُّدَ السَّيِّدِ أراد المرصَدا بأورقٍ مُصدَّرٍ مِن أوردا ما يشفِني منكم طبيبٌ أبدا أتَّهِمُ فيما يبتغي أو أنجدا حتَّى أتينا المصطفى محمَّدا يتلو من اللهِ كتابًا مُرشِدا
خلاصة حكم المحدث : فيه يعلى بن الأشدق وهو ضعيف
الراوي : حميد بن ثور الهلالي | المحدث : الهيثمي | المصدر : مجمع الزوائد الصفحة أو الرقم : 8/128
التخريج : أخرجه الطبراني في ((المعجم الكبير)) (4/ 47) (3602)، وابن منده في ((معرفة الصحابة)) (صـ449)، وأبو نعيم في ((معرفة الصحابة)) (2330) واللفظ لهم.
التصنيف الموضوعي: شعر - إنشاد الشعر عقيدة - ما جاء في مدح الله عز وجل ورسوله شعر - استماع النبي للشعر وإنشاده في المسجد شعر - الرخصة في الشعر ما لم يكن شركا أو هجاء مسلم
| أحاديث مشابهة |أصول الحديث

أصول الحديث:


 [المعجم الكبير – للطبراني] (4/ 47)
3602 - حدثنا أنس بن سلم الخولاني، ثنا هاشم بن القاسم الحراني، ثنا يعلى بن الأشدق بن جراد، حدثني حميد بن ثور الهلالي أنه حين أسلم أتى النبي صلى الله عليه وسلم فأنشده: [البحر الرجز] أصبح قلبي من سليمى مقصدا ... إن خطأ منها وإن تعمدا من ساعة لم تك إلا مقعدا ... فحمل الهم كنازا جلعدا ترى الدلا في عليها مؤكدا ... دمى بسقيها خدب ما عدا إذا السراب بالفلاة اطردا ... وأبحر الماء الذي توردا تورد السيد أراد المرصدا ... ما ورق مصدر من أورد ما يشتفي منكم طبيب أبدا ... الجد فيما ينبغي وأوجدا حتى أتيت المصطفى محمدا ... يتلو من الله كتابا مرشدا "

معرفة الصحابة لابن منده (ص: 449)
أخبرنا عبد الله بن أبي ذر بأطرابلس وغيره، قال: حدثنا أنس بن سلم، قال: حدثنا هاشم بن القاسم الحراني، قال: حدثنا يعلى بن الأشدق بن جراد بن معاوية العقيلي، يكنى أبا هيثم، قال: حدثني حميد بن ثور الهلالي: أنه حين أسلم أتى النبي صلى الله عليه وسلم، فقال: أصبح قلبي من سليمى مقصدا إن خطأ منها وإن تعمدا. ثم ذكر الحديث. [البحر الرجز] [أصبح قلبي من سليمى مقصدا ... إن خطأ منها وإن تعمدا من ساعة لم تك إلا مقعدا ... فحمل الهم كنازا جلعدا ترى الدلا في عليها مؤكدا ... دمى بسقيها خدب ما عدا إذا السراب بالفلاة اطردا ... وأبحر الماء الذي توردا تورد السيد أراد المرصدا ... ما ورق مصدر من أورد ما يشتفي منكم طبيب أبدا ... الجد فيما ينبغي وأوجدا حتى أتيت المصطفى محمدا ... يتلو من الله كتابا مرشدا "]

معرفة الصحابة لأبي نعيم (2/ 903)
2330 - حدثنا سليمان بن أحمد، ثنا أنس بن سلم الخولاني، ثنا هاشم بن القاسم الحراني، ثنا يعلى بن الأشدق بن جراد، حدثني حميد بن ثور الهلالي:" أنه حين أسلم أتى النبي صلى الله عليه وسلم فأنشده : [البحر الرجز] أصبح قلبي من سليمى مقصدا ... إن خطأ منها وإن تعمدا من ساعة لم يك إلا مقعدا ... محمل الهم كنازا جلعدا وذكر باقي الأبيات والقصة"