الموسوعة الحديثية


- كان رسول الله صلَّى اللهُ عليهِ وسلَّمَ جالسا وحياله حجر، فقال : لو جاء العسر فدخل هذا الحجر لجاءه اليسر فدخل عليه فأخرجه
خلاصة حكم المحدث : ضعيف
الراوي : أنس بن مالك | المحدث : البيهقي | المصدر : شعب الإيمان الصفحة أو الرقم : 7/3263
التخريج : أخرجه البزار (7530)، والطبراني في ((المعجم الأوسط)) (1525)، والبيهقي في ((شعب الإيمان)) (10012) واللفظ له
التصنيف الموضوعي: تفسير آيات - سورة الشرح آداب عامة - ضرب الأمثال
| أحاديث مشابهة |أصول الحديث

أصول الحديث:


[مسند البزار = البحر الزخار] (14/ 71)
: ‌7530- حدثنا محمد بن معمر، حدثنا حميد بن حماد، حدثنا عائذ بن شريح، قال: سمعت أنس بن مالك يقول: كان رسول الله صلى الله عليه وسلم جالسا فنظر إلى جحر فقال: لو جاء العسر حتى يدخل هذا الحجر لجاء اليسر حتى يخرجه، ثم قال: {إن مع العسر يسرا} . وهذا الحديث لا نعلم رواه عن أنس إلا عائذ بن شريح.

[المعجم الأوسط للطبراني] (2/ 145)
: ‌1525 - حدثنا أحمد قال: نا محمد بن معمر البحراني قال: نا حميد بن حماد بن خوار قال: نا عائذ بن شريح، عن أنس بن مالك قال: كان رسول الله صلى الله عليه وسلم جالسا، فنظر إلى جحر بحيال وجهه، فقال: لو كانت العسرة تجيء حتى تدخل هذا الجحر، لجاءت اليسرة حتى تخرجها، ثم تلا رسول الله صلى الله عليه وسلم: {فإن مع العسر يسرا إن مع العسر يسرا} [[الشرح: 6]]

شعب الإيمان (7/ 206 ت زغلول)
: ‌10012 - أخبرنا أبو عبد الله الحافظ أنا أبو العباس أحمد بن هارون الفقيه نا عبد الله بن محمود المروزي نا محمود بن غيلان نا حميد بن حماد أبو الجهم نا عائذ بن شريح قال: سمعت أنس بن مالك يقول: كان رسول الله صلى الله عليه وسلم جالسا وحياله جحر فقال:لو جاء العسر فدخل هذا الجحر لجاءه اليسر فدخل عليه فأخرجه قال قال: فأنزل الله عز وجل:{فإن مع العسر يسرا إن مع العسر يسرا}. قال الشيخ تفرد به حميد هذا أو روى مرسلا كما.