الموسوعة الحديثية


- سأَلْنا رسولَ اللهِ صلَّى اللهُ عليه وسلَّمَ أن يرُدَّ إلينا أبا بَكْرةَ، فأبى، وقال: هو طَلِيقُ اللهِ، ثم طَلِيقُ رسولِ اللهِ صلَّى اللهُ عليه وسلَّمَ.
خلاصة حكم المحدث : رجاله ثقات
الراوي : رجل من ثقيف | المحدث : شعيب الأرناؤوط | المصدر : تخريج زاد المعاد الصفحة أو الرقم : 3/105
التخريج : أخرجه أحمد (17530)، والطحاوي في ((شرح مشكل الآثار)) (4273)، وابن عساكر في ((تاريخ دمشق)) (62/ 212) جميعا بلفظه، وسعيد بن منصور (2808) باختلاف يسير في أثناء الحديث.
التصنيف الموضوعي: مغازي - غزوة الطائف مناقب وفضائل - فضائل جمع من الصحابة والتابعين
|أصول الحديث

أصول الحديث:


[مسند أحمد] (29/ 71 ط الرسالة)
: 17530 - حدثنا يحيى بن آدم، حدثنا مفضل بن مهلهل، عن مغيرة، عن شباك، عن الشعبي، عن رجل من ثقيف قال: سألنا رسول الله صلى الله عليه وسلم ثلاثا، فلم يرخص لنا، فقلنا: إن أرضنا أرض باردة، فسألناه أن يرخص لنا في الطهور، فلم يرخص لنا، وسألناه أن يرخص لنا في الدباء، فلم يرخص لنا فيه ساعة، وسألناه أن يرد إلينا أبا بكرة، فأبى، وقال: " هو طليق الله وطليق رسوله ". وكان أبو بكرة خرج إلى النبي صلى الله عليه وسلم حين حاصر الطائف فأسلم.

شرح مشكل الآثار (11/ 49)
: 4273 - ما قد حدثنا أحمد بن داود بن موسى، حدثنا عبد الرحمن بن صالح الأزدي، حدثنا يحيى بن آدم، حدثنا المفضل بن مهلهل الضبي، عن مغيرة، عن شباك، عن الشعبي، عن رجل من ثقيف، قال: سألنا رسول الله صلى الله عليه وسلم أن يرد إلينا أبا بكرة، فأبى، وقال: " هو ‌طليق ‌الله ‌وطليق ‌رسوله " وكان أبو بكرة خرج إلى النبي صلى الله عليه وسلم حين حاصر الطائف.

[تاريخ دمشق - لابن عساكر] (62/ 212)
: اخبرنا أبو القاسم بن السمرقندي أخبرنا أبو الحسين بن النقور أخبرنا محمد بن عبد الله بن الحسين أنا يحيى بن محمد صاعد نا شعيب بن ايوب نا يحيى بن آدم عن مفضل هو ابن مهلهل عن مغيرة عن شباك عن الشعبي عن رجل من ثقيف قال سألنا رسول الله صلى الله عليه وسلم ثلاثا فلم يرخص لنا وسألناه ان يرخص لنا في الدباء فلم يرخص لنا فيه ساعة وسألناه أن يرد إلينا أبا بكرة فأبى وقال هو ‌طليق ‌الله ‌وطليق ‌رسوله وكان أبو بكرة خرج إلى النبي صلى الله عليه وسلم حين حاصر الطائف فأسلم.

سنن سعيد بن منصور - الفرائض إلى الجهاد - ت الأعظمي (2/ 338)
: 2808 - حدثنا سعيد قال: نا أبو الأحوص، عن مغيرة، عن شباك، عن عامر، عن رجل من ثقيف قال: سألنا رسول الله صلى الله عليه وسلم ثلاثا، فلم يرخص لنا في واحد منهن، وسألناه أن يرخص لنا في الطهور وكانت أرضنا أرضا باردة، فلم يفعل، ولم يرخص لنا في الدباء ساعة قط، وسألناه أن يرد علينا أبا بكرة وكان عبدا لنا، أتى رسول الله صلى الله عليه وسلم وهو محاصر ثقيفا فأسلم، فأبى أن يرده علينا " قال: هو ‌طليق ‌الله، ثم طليق رسوله، فلم يرده علينا