الموسوعة الحديثية


- ما مِن ذنبٍ أحرى أنْ يُعجِّلَ اللهُ لصاحبِه العقوبةَ في الدُّنيا مع ما يدَّخِرُ له في الآخرةِ مِن قطيعةِ الرَّحِمِ والبَغيِ
خلاصة حكم المحدث : أخرجه في صحيحه
الراوي : أبو بكرة نفيع بن الحارث | المحدث : ابن حبان | المصدر : صحيح ابن حبان الصفحة أو الرقم : 456
التخريج : أخرجه أبو داود (4902)، والترمذي (2511)، وابن ماجه (4211)، وأحمد (20374) جميعا بلفظ مقارب.
التصنيف الموضوعي: بر وصلة - صلة الرحم وتحريم قطعها رقائق وزهد - البغي إيمان - الوعيد رقائق وزهد - الترهيب من مساوئ الأعمال مظالم - أنواع الذنوب والمعاصي
| أحاديث مشابهة |أصول الحديث | شرح حديث مشابه

أصول الحديث:


[الإحسان في تقريب صحيح ابن حبان] (2/ 201)
: 456 - أخبرنا أحمد بن علي بن المثنى قال حدثنا علي بن الجعد قال أخبرنا شعبة عن عيينة بن عبد الرحمن قال سمعت أبي يحدث عن أبي بكرة عن النبي صلى الله عليه وسلم قال "ما من ذنب أحرى أن يعجل الله لصاحبه العقوبة في الدنيا مع ما يدخر له في الآخرة من قطيعة الرحم والبغي"

سنن أبي داود (4/ 276 ت محيي الدين عبد الحميد)
: 4902 - حدثنا عثمان بن أبي شيبة، حدثنا ابن علية، عن عيينة بن عبد الرحمن، عن أبيه، عن أبي بكرة، قال: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: ما من ذنب أجدر أن يعجل الله تعالى لصاحبه العقوبة في الدنيا، مع ما يدخر له في الآخرة مثل البغي وقطيعة الرحم

[سنن الترمذي] (4/ 664)
: 2511 - حدثنا علي بن حجر قال: أخبرنا إسماعيل بن إبراهيم، عن عيينة بن عبد الرحمن، عن أبيه، عن أبي بكرة، قال: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: ‌ما ‌من ‌ذنب ‌أجدر ‌أن ‌يعجل ‌الله ‌لصاحبه ‌العقوبة في الدنيا مع ما يدخر له في الآخرة من البغي وقطيعة الرحم هذا حديث صحيح "

سنن ابن ماجه (2/ 1408 ت عبد الباقي)
: 4211 - حدثنا الحسين بن الحسن المروزي قال: أنبأنا عبد الله بن المبارك، وابن علية، عن عيينة بن عبد الرحمن، عن أبيه، عن أبي بكرة، قال: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: ‌ما ‌من ‌ذنب ‌أجدر ‌أن ‌يعجل ‌الله ‌لصاحبه ‌العقوبة في الدنيا، مع ما يدخر له في الآخرة، من البغي، وقطيعة الرحم

مسند أحمد (34/ 8 ط الرسالة)
: 20374 - حدثنا يحيى، عن عيينة. قال: حدثني أبي، عن أبي بكرة ووكيع قال: حدثنا عيينة. ويزيد، أخبرنا عيينة، عن أبيه، عن أبي بكرة قال: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: " ما من ذنب أحرى أن يعجل لصاحبه العقوبة، مع ما يؤخر له في الآخرة، من بغي أو قطيعة رحم ". قال وكيع: " أن يعجل الله " وقال يزيد: " يعجل الله " وقال: " مع ما يدخر له "