الموسوعة الحديثية


- لو أنَّ العبادَ لَمْ يُذنِبوا لَخلَق اللهُ خَلْقًا يُذنِبونَ فيستغفِرونَ اللهَ فيغفِرُ لهم وهو الغفورُ الرَّحيمُ
خلاصة حكم المحدث : لم يرو هذا الحديث عن شعبة إلا يحيى
الراوي : عبدالله بن عمرو | المحدث : الطبراني | المصدر : المعجم الأوسط الصفحة أو الرقم : 2/123
التخريج : أخرجه الطبراني في ((الدعاء)) (1799) بلفظه، والبزار (2450)، والحاكم (7623) كلاهما بلفظ مقارب.
التصنيف الموضوعي: استغفار - استحباب الاستغفار والإكثار منه توبة - قبول التوبة وإن تكرر الذنب والتوبة إيمان - توحيد الأسماء والصفات استغفار - مغفرة الله تعالى للذنوب العظام وسعة رحمته استغفار - من يستغفر ويتوب كلما أذنب
|أصول الحديث

أصول الحديث:


[المعجم الأوسط للطبراني] (2/ 123)
: 1454 - حدثنا أحمد قال: نا يحيى بن محمد بن السكن قال: نا يحيى بن كثير العنبري قال: نا شعبة، عن أبي بلج، عن عمرو بن ميمون، عن عبد الله بن عمرو، عن النبي صلى الله عليه وسلم قال: لو أن العباد لم يذنبوا، ‌لخلق ‌الله ‌خلقا ‌يذنبون، فيستغفرون الله، فيغفر لهم، وهو الغفور الرحيم لم يرو هذا الحديث عن شعبة إلا يحيى

الدعاء - الطبراني (ص508)
: 1799 - حدثنا محمد بن صالح بن الوليد النرسي، ثنا يحيى بن محمد بن السكن، ثنا يحيى بن كثير العنبري، ثنا شعبة، عن أبي بلج، عن عمرو بن ميمون، عن عبد الله بن عمرو، رضي الله عنه عن النبي صلى الله عليه وسلم قال: لو أن العباد لم يذنبوا ‌لخلق ‌الله ‌خلقا ‌يذنبون ثم يستغفرون فيغفر لهم وهو الغفور الرحيم

[مسند البزار = البحر الزخار] (6/ 420)
: 2450 - وأخبرناه يحيى بن محمد بن السكن، قال: أخبرنا يحيى بن كثير، قال: أخبرنا شعبة، عن أبي بلج، عن عمرو بن ميمون، عن عبد الله بن عمرو، عن النبي صلى الله عليه وسلم بنحوه[[يعني هذا الحديث: لو أن العباد لم يذنبوا ‌لخلق ‌الله ‌خلقا ‌يذنبون ثم يغفر لهم إنه هو الغفور الرحيم]] . وهذا الحديث لم يسنده محمد بن جعفر، وأسنده يحيى بن كثير، وشبابة بن سوار

[المستدرك على الصحيحين] (4/ 274)
: 7623 - حدثنا أبو عمرو عثمان بن عبد الله بن السماك، ثنا أبو قلابة، ثنا أبو عباد يحيى بن عباد، ويحيى بن كثير بن درهم، قالا: ثنا شعبة، عن أبي بلح يحيى بن أبي سليم، عن عمرو بن ميمون، عن عبد الله بن عمرو، رضي الله عنهما أن النبي صلى الله عليه وسلم قال: لو أن العباد لم يذنبوا ‌لخلق ‌الله عز وجل ‌خلقا ‌يذنبون ثم يغفر لهم وهو الغفور الرحيم