الموسوعة الحديثية


- أنَّ رَسولَ اللهِ صلَّى اللهُ عليه وسلَّمَ ذَكَرَ جَهدًا شَديدًا يَكونُ بَينَ يَدَيِ الدَّجَّالِ، فقُلتُ: يا رَسولَ اللهِ، فأينَ العَرَبُ يَومَئِذٍ؟ قال: يا عائِشةُ، العَرَبُ يَومَئِذٍ قَليلٌ. فقُلتُ: ما يُجزئُ المُؤمِنينَ يَومَئِذٍ مِنَ الطَّعامِ؟ قال: ما يُجزئُ المَلائِكةَ التَّسبيحُ والتَّحميدُ والتَّكبيرُ والتَّهليلُ. وزادَ: فأيُّ المالِ يَومَئِذٍ خَيرٌ؟ قال: غُلامٌ شَديدٌ يَسقي أهلَه مِنَ الماءِ، وأمَّا الطَّعامُ فلا طَعامَ.
خلاصة حكم المحدث : رجاله ثقات رجال مسلم غير علي بن يزيد وهو ابن جدعان وهو ضعيف لكن للحديث شواهد أو شاهد يتقوى به دون الزيادة
الراوي : عائشة أم المؤمنين | المحدث : الألباني | المصدر : السلسلة الصحيحة الصفحة أو الرقم : 7/212
التخريج : أخرجه أحمد (24944)، وأبو يعلى (4607) واللفظ لهما.
التصنيف الموضوعي: أشراط الساعة - أمارات الساعة وأشراطها أشراط الساعة - خروج الدجال ومكثه بالأرض أشراط الساعة - ما بين يدي الدجال من الجهد أدعية وأذكار - فضل التهليل والتسبيح والدعاء أدعية وأذكار - فضل التحميد والتسبيح والدعاء
|أصول الحديث

أصول الحديث:


[مسند أحمد] (41/ 419 ط الرسالة)
: 24944 - حدثنا عفان، قال: حدثنا حماد بن سلمة، عن علي بن زيد، عن الحسن، عن ‌عائشة، أن رسول الله صلى الله عليه وسلم ‌ذكر ‌جهدا ‌شديدا يكون بين يدي الدجال، فقلت: يا رسول الله، فأين العرب يومئذ؟ قال: " يا ‌عائشة، العرب يومئذ قليل "، فقلت: ما يجزئ المؤمنين يومئذ من الطعام؟ قال: " ما يجزئ الملائكة التسبيح، والتكبير، والتحميد، والتهليل "، قلت: فأي المال يومئذ خير؟ قال: " غلام شديد يسقي أهله من الماء، وأما الطعام فلا طعام "

مسند أبي يعلى (8/ 78 ت حسين أسد)
: 4607 - حدثنا عبد الله بن معاوية، حدثنا حماد بن سلمة، حدثنا علي بن زيد، عن الحسن، عن ‌عائشة، أن رسول الله صلى الله عليه وسلم ‌ذكر ‌جهدا ‌شديدا يكون بين يدي الدجال ، فقلت: يا رسول الله فأين العرب يومئذ؟ فقال: يا ‌عائشة إن العرب يومئذ قليل ، قلت: فما يجزئ المؤمن يومئذ من الطعام؟ قال: التسبيح والتهليل والتكبير ، قلت: فأي المال يومئذ خير؟ قال: غلام يسقي أهله من الماء ، أما الطعام فلا طعام