الموسوعة الحديثية


- في قِصَّةِ وَفدِ عَبدِ القَيسِ، قالوا: فيمَ نَشرَبُ يا نَبيَّ اللهِ؟ فقال نَبيُّ اللهِ صلَّى اللَّهُ عليه وسلَّمَ: عليكم بأسقيةِ الأدَمِ التي تُلاثُ على أفواهِها.
خلاصة حكم المحدث : إسناده صحيح
الراوي : عبدالله بن عباس | المحدث : شعيب الأرناؤوط | المصدر : تخريج سنن أبي داود الصفحة أو الرقم : 3694
التخريج : أخرجه أبو داود (3694)، وأحمد (3406)، والنسائي (5031) بنحوه.
التصنيف الموضوعي: أشربة - الانتباذ في ماذا يكون ما يحرم وما يباح أشربة - ما يحل من الأشربة علم - السؤال للانتفاع وإن كثر علم - حسن السؤال ونصح العالم
|أصول الحديث | شرح حديث مشابه

أصول الحديث:


سنن أبي داود (3/ 331 ت محيي الدين عبد الحميد)
: 3694 - حدثنا مسلم بن إبراهيم، حدثنا أبان، حدثنا قتادة، عن عكرمة، وسعيد بن المسيب، عن ابن ‌عباس في قصة وفد عبد القيس قالوا: ‌فيم ‌نشرب ‌يا ‌نبي ‌الله فقال نبي الله صلى الله عليه وسلم: عليكم بأسقية الأدم التي يلاث على أفواهها

مسند أحمد (5/ 386 ط الرسالة)
: 3406 - حدثنا بهز، حدثنا أبان بن يزيد العطار، حدثنا قتادة، عن سعيد بن المسيب، وعن عكرمة، عن ابن عباس، أن وفد عبد القيس أتوا رسول الله صلى الله عليه وسلم، فيهم الأشج أخو بني عصر، فقالوا: يا نبي الله، إنا حي من ربيعة، وإن بيننا وبينك كفار مضر، وإنا لا نصل إليك إلا في الشهر الحرام، فمرنا بأمر إذا عملنا به دخلنا الجنة، وندعو به من وراءنا؟ فأمرهم بأربع، ونهاهم عن أربع: " أمرهم أن يعبدوا الله ولا يشركوا به شيئا، وأن يصوموا رمضان، وأن يحجوا البيت، وأن يعطوا الخمس من المغانم "، ونهاهم عن أربع: " عن الشرب في الحنتم، والدباء، والنقير، والمزفت "، فقالوا: ففيم نشرب يا رسول الله؟ قال: " عليكم بأسقية الأدم، التي يلاث على أفواهها "

سنن النسائي (8/ 120)
5031 - أخبرنا قتيبة، قال: حدثنا عباد وهو ابن عباد، عن أبي جمرة، عن ابن عباس قال: قدم وفد عبد القيس على رسول الله صلى الله عليه وسلم فقالوا: إنا هذا الحي من ربيعة، ولسنا نصل إليك إلا في الشهر الحرام، فمرنا بشيء نأخذه عنك، وندعو إليه من وراءنا، فقال: " آمركم بأربع وأنهاكم عن أربع: الإيمان بالله - ثم فسرها لهم - شهادة أن لا إله إلا الله، وأني رسول الله، وإقام الصلاة، وإيتاء الزكاة، وأن تؤدوا إلي خمس ما غنمتم، وأنهاكم عن الدباء، والحنتم، والمقير، والمزفت "