الموسوعة الحديثية


- أنَّ رسولَ اللهِ صلَّى اللهُ عليهِ وسلَّمَ قال لفاطمةَ : يا فاطمةُ ! قومي فاشهدي أُضحيتَكِ أما إنَّ لكِ بأولِ قطرةٍ تقطرُ من دمها مغفرةً لكلِّ ذنبٍ أما إنَّهُ يُجاءُ بها يومَ القيامةِ بلحومها ودمائها سبعينَ ضعفًا حتى تُوضعَ في ميزانِكِ، فقال أبو سعيدٍ الخدريُّ رضيَ اللهُ عنهُ : يا رسولَ اللهِ ! أهذه لآلِ محمدٍ خاصةً فَهُمْ أهلٌ لما خُصُّوا بهِ من خيرٍ، أو لآلِ محمدٍ والناسِ عامةً، فقال رسولُ اللهِ صلَّى اللهُ عليهِ وسلَّمَ : بل هي لآلِ محمدٍ والناسِ عامةً
خلاصة حكم المحدث : [فيه] عمرو بن خالد ضعيف
الراوي : علي بن أبي طالب | المحدث : البيهقي | المصدر : السنن الكبرى للبيهقي الصفحة أو الرقم : 9/283
التخريج : أخرجه عبد بن حميد (78)، وأحمد بن منيع كما في ((المطالب العالية)) (2299) واللفظ لهما، والحاكم في ((فضائل فاطمة)) (118) بنحوه.
التصنيف الموضوعي: أضاحي - سنة الأضحية أضاحي - فضل الأضحية استغفار - أسباب المغفرة رقائق وزهد - مضاعفة الحسنات إحسان - غفران الله للذنوب والآثام
| أحاديث مشابهة |أصول الحديث

أصول الحديث:


السنن الكبرى للبيهقي ت التركي (19/ 326)
19190 - أخبرنا أبو محمد عبد الله بن يوسف الأصبهاني، أنبأ أبو سعيد أحمد بن محمد بن زياد , ثنا الحسن بن محمد الزعفراني، ثنا يزيد بن هارون، أنبأ سعيد بن زيد، ثنا عمرو بن خالد، عن محمد بن علي، عن آبائه، عن علي بن أبي طالب رضي الله عنه , أن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال لفاطمة: " يا فاطمة قومي فاشهدي أضحيتك , أما إن لك بأول قطرة تقطر من دمها مغفرة لكل ذنب , أما إنه يجاء بها يوم القيامة بلحومها ودمائها سبعين ضعفا حتى توضع في ميزانك ". فقال أبو سعيد الخدري رضي الله عنه: يا رسول الله أهذه لآل محمد خاصة فهم أهل لما خصوا به من خير , أو لآل محمد والناس عامة؟ فقال رسول الله صلى الله عليه وسلم: " بل هي لآل محمد والناس عامة ". عمرو بن خالد ضعيف

المنتخب من مسند عبد بن حميد ت مصطفى العدوي (1/ 119)
78- أخبرنا يزيد بن هارون، أنا سعيد بن زيد أخو حماد بن زياد، قال: ثنا عمرو بن خالد، عن محمد بن علي، عن آبائه، عن علي، قال: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم لفاطمة: قومي فاشهدي أضحيتك، أما إن لك بأول قطرة تقطر من دمها مغفرة لكل ذنب سلف، أما إنه يؤتى بها يوم القيامة لحومها ودماؤها سبعين ضعفا حتى توضع في ميزانك قال: فقال أبو سعيد الخدري: أي رسول الله، أهذه لآل محمد خاصة، وهم أهل لما خصوا به من غيرهم أم لآل محمد والناس عامة؟ فقال: لا بل لآل محمد والناس عامة

المطالب العالية بزوائد المسانيد الثمانية (10/ 475)
2299 - وقال أحمد بن منيع وعيد بن حميد جميعا حدثنا يزيد بن هارون أنا سعيد بن زيد أخو حماد بن زيد عن عمرو بن خالد عن محمد بن علي عمن أخبرنا به عن علي رضي الله عنه قال إن النبي صلى الله عليه وسلم قال لفاطمة رضي الله عنها قومي يا فاطمة فاشهدي أضحيتك أما إن لك بأول قطرة تقطر من دمها مغفرة لكل ذنب أما إنه يجاء بها يوم القيامة بلحومها ودمائها سبعين ضعفا ثم يوضع في ميزانك قال أبو سعيد الخدري رضي الله عنه أهذه لآل محمد خاصة فهم أهل لما خصوا به من خير أم لآل محمد وللناس عامة قال بل لآل محمد وللناس عامة

فضائل فاطمة الزهراء للحاكم تـ علي رضا (ص: 93)
118- أخبرني أبو العباس محمد بن أحمد المحبوبي بمرو ، قال : حدثنا سعيد بن مسعود . وأخبرنا أبو عبد الله محمد بن عبد الله الصفار ، قال : حدثنا محمد بن سلمة قالا حدثنا يزيد بن هارون قال أخبرنا سعيد بن زيد ، أخو حماد بن زيد ، قال : حدثنا عمرو بن خالد عن محمد بن علي بن الحسين عن أبيه عن جده عن علي رضى الله عنه أن رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم قال لفاطمة يا فاطمة قومي فاشهدي أضحيتك أما إن لك بأول قطرة من دمها أن يغفر لك كل ذنب عملتيه ، وقولي : { إن صلاتي ونسكي ومحياي ومماتي لله رب العالمين . لا شريك له وبذلك أمرت وأنا أول المسلمين } [[ الأنعام 162 - 163 ]]. فقال أبو سعيد الخدري : يا رسول الله أهذا لأهل محمد خاصة ، فإنهم أهل لما خصوا به أم للناس عامة ؟ فقال رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم بل للناس عامة .