الموسوعة الحديثية


- عن عُمَرَ رضِيَ اللهُ عنهما أنه قالَ للنبي صلَّى اللهُ عليه وسلَّم أرأيتَ ما نعمَلُ فيه أقد فُرِغَ منه أو فِي شَيْءٍ مبتَدَأٍ أو أمرٍ مُبْتَدَعٍ قال: فيما قَدْ فُرِغَ منه فقالَ عُمَرُ: ألا نتَّكِلُ فقالَ: اعملْ يا ابنَ الخَطَّابِ فكُلٌّ مُيَسَّرٌ أمَّا مَن كانَ مِن أهلِ السعادَةِ فيعمَلُ للسعَادَةِ وأما أهلُ الشقاءِ فيعمَلُ للشقَاءِ
خلاصة حكم المحدث : إسناده ضعيف
الراوي : عبدالله بن عمر | المحدث : أحمد شاكر | المصدر : تخريج المسند لشاكر الصفحة أو الرقم : 1/108
التخريج : أخرجه أحمد (196)، والدارمي في((الرد على الجهمية))، وابن أبي عاصم في ((السنة)) (163)، واللفظ لهم.
التصنيف الموضوعي: قدر - الأمر بالعمل وترك العجز قدر - كتاب أهل الجنة وأهل النار قدر - كل شيء بقدر إحسان - الحث على الأعمال الصالحة قدر - تقدير المقادير قبل الخلق
|أصول الحديث

أصول الحديث:


مسند أحمد (1/ 326 ط الرسالة)
: 196 - حدثنا محمد بن جعفر، حدثنا شعبة. وحجاج، قال: سمعت شعبة، عن عاصم بن عبيد الله، عن سالم، عن ابن عمر، عن عمر: أنه قال للنبي صلى الله عليه وسلم: أرأيت ما نعمل فيه، أقد فرغ منه، أو في شيء مبتدإ، أو أمر مبتدع؟ قال: " فيما قد فرغ منه " فقال عمر: ألا نتكل؟ فقال: " ‌اعمل ‌يا ‌ابن ‌الخطاب، ‌فكل ‌ميسر، أما من كان من أهل السعادة فيعمل للسعادة، وأما أهل الشقاء، فيعمل للشقاء "

الرد على الجهمية للدارمي - ت البدر (ص153)
: 272 - حدثنا نعيم بن حماد، ثنا ابن المبارك، أنبأ شعبة بن الحجاج، قال: أخبرني عاصم بن عبيد الله، قال: سمعت سالم بن عبد الله، قال: سمعت أبي يقول،: سمعت عمر بن الخطاب، رضي الله عنه يقول: سألت رسول الله صلى الله عليه وسلم فقلت: أرأيت ما نعمل، أفي أمر قد فرغ منه أم أمر مبتدع، أو مبتدأ، فقال: فيما قد فرغ منه ، فقال عمر: أفلا نتكل؟ فقال: ‌اعمل ‌يا ‌ابن ‌الخطاب، ‌فكل ‌ميسر لما خلق له، أما من كان من أهل السعادة، فهو يعمل للسعادة، وأما من كان من أهل الشقاء، فهو يعمل للشقاء

[السنة لابن أبي عاصم] (1/ 71)
: 163 - ثنا أبو موسى، وبندار، قالا: ثنا محمد بن جعفر، ثنا شعبة، عن عاصم بن عبيد الله، عن سالم، عن ابن عمر، عن عمر، رضي الله عنه، أنه قال للنبي صلى الله عليه وسلم: أرأيت ما يعمل فيه قد فرغ منه أو في أمر مبتدأ؟ قال: فيما قد فرغ منه . فقال عمر: أفلا نتكل؟ فقال: ‌اعمل ‌يا ‌ابن ‌الخطاب، ‌فكل ‌ميسر، أما من كان من أهل السعادة يعمل للسعادة، ومن كان من أهل الشقاء يعمل للشقاء