الموسوعة الحديثية


- أنَّ عمارةَ بنتَ حمزةَ بنِ عبدِ المطَّلبِ كانت بمَكَّةَ، فلمَّا قدِمَ رسولُ اللَّهِ صلَّى اللَّهُ عليهِ وسلَّمَ - يعني في عُمرةِ القضيَّةِ - خرجَ بِها عليُّ بنُ أبي طالبٍ رضيَ اللَّهُ عنهُ، وقالَ للنَّبيِّ صلَّى اللَّهُ عليهِ وسلَّمَ : تزَوَّجْها فقالَ ابنةُ أخي منَ الرَّضاعةِ فزَوَّجَها رسولُ اللَّهِ صلَّى اللَّهُ عليهِ وسلَّمَ سَلمةَ بنَ أبي سَلمةَ فَكانَ النَّبيُّ صلَّى اللَّهُ عليهِ وسلَّمَ يقولُ هل جُزِيتَ سَلمةَ
خلاصة حكم المحدث : إسناده ضعيف
الراوي : عبدالله بن عباس | المحدث : البيهقي | المصدر : السنن الكبرى للبيهقي الصفحة أو الرقم : 7/121
التخريج : أخرجه البيهقي في ((الخلافيات)) (4081) واللفظ له، والبخاري (5100)، ومسلم (1447) مختصرًا.
التصنيف الموضوعي: رضاع - تحريم ابنة الأخ من الرضاع رضاع - يحرم من الرضاع ما يحرم من النسب عمرة - عمرة القضاء نكاح - المحرمات من النساء نكاح - ما يحل من النساء وما يحرم
| الصحيح البديل | أحاديث مشابهة |أصول الحديث

أصول الحديث:


السنن الكبرى للبيهقي ت التركي (14/ 130)
13811 - وأما الحديث الذى أخبرنا أبو عبد الله الحافظ، أخبرنا محمد بن أحمد بن إسحاق، حدثنا الحسن بن الجهم، حدثنا الحسين ابن الفرج، حدثنا الواقدى، حدثنى ابن أبى حبيبة، عن داود بن الحصين، عن عكرمة، عن ابن عباس، أن عمارة بنت حمزة بن عبد المطلب كانت بمكة، فلما قدم رسول الله - صلى الله عليه وسلم - يعنى فى عمرة القضية خرج بها على بن أبى طالب - رضي الله عنه - وقال للنبى - صلى الله عليه وسلم -: تزوجها. فقال: "ابنة أخى من الرضاعة". فزوجها رسول الله - صلى الله عليه وسلم - سلمة بن أبى سلمة، فكان النبى - صلى الله عليه وسلم - يقول: "هل جزيت سلمة؟ . هذا إسناد ضعيف، وليس فيه أنها كانت صغيرة، وللنبى - صلى الله عليه وسلم - فى باب النكاح ما ليس لغيره، وكان أولى بالمؤمنين من أنفسهم، وبذلك تولى تزويجها دون عمها العباس بن عبد المطلب إن كان فعل ذلك، والله أعلم.

الخلافيات بين الإمامين الشافعي وأبي حنيفة وأصحابه ت النحال (6/ 72)
[4081] أخبرنا أبو عبد الله الحافظ، أنا محمد بن أحمد بن إسحاق، ثنا الحسن بن الجهم، ثنا الحسين بن الفرج، ثنا الواقدي، ثنا ابن أبي حبيبة، عن داود بن الحصين، عن عكرمة، عن ابن عباس، أن عمارة بنت حمزة بن عبد المطلب كانت بمكة، فلما قدم رسول الله - صلى الله عليه وسلم - يعني في عمرة القضية - خرج بها علي بن أبي طالب - رضي الله عنه -، وقال للنبي - صلى الله عليه وسلم -: تزوجها. فقال: "ابنة أخي من الرضاعة". فزوجها رسول الله - صلى الله عليه وسلم - سلمة بن أبي سلمة، فكان النبي - صلى الله عليه وسلم - يقول: "هل جزيت سلمة؟ ".

[صحيح البخاري] (7/ 9)
5100 - حدثنا مسدد، حدثنا يحيى، عن شعبة، عن قتادة، عن جابر بن زيد، عن ابن عباس، قال: قيل للنبي صلى الله عليه وسلم: ألا تتزوج ابنة حمزة؟ قال: إنها ابنة أخي من الرضاعة وقال بشر بن عمر: حدثنا شعبة، سمعت قتادة، سمعت جابر بن زيد، مثله

[صحيح مسلم] (2/ 1071)
12 - (1447) وحدثنا هداب بن خالد، حدثنا همام، حدثنا قتادة، عن جابر بن زيد، عن ابن عباس، أن النبي صلى الله عليه وسلم أريد على ابنة حمزة، فقال: إنها لا تحل لي، إنها ابنة أخي من الرضاعة، ويحرم من الرضاعة ما يحرم من الرحم،