الموسوعة الحديثية


- حوضِي مسيرةُ شهرٍ زواياه سواءٌ أكوابُه عددُ نجومِ السماءِ ماؤُه أبيضُ من الثلجِ وأحلَى من العسلِ وأطيبُ من المسكِ مَن شَرِب منه شربةً لم يظمأْ بعدها أبدًا
خلاصة حكم المحدث : رجاله رجال الصحيح غير محمد بن عبد الوهاب الحارثي وهو ثقة
الراوي : عبدالله بن عباس | المحدث : الهيثمي | المصدر : مجمع الزوائد الصفحة أو الرقم : 10/369
التخريج : أخرجه الطبراني ((11/ 125)) (11249) والضياء في ((المختارة)) (111) واللفظ لهما
التصنيف الموضوعي: قيامة - الحوض إيمان - اليوم الآخر فضائل النبي وصفته ودلائل النبوة - خصائصه صلى الله عليه وسلم فضائل النبي وصفته ودلائل النبوة - ما اختص به النبي على الأنبياء عليهم الصلاة والسلام مناقب وفضائل - أمة نبينا محمد صلى الله عليه وسلم
|أصول الحديث | شرح حديث مشابه

أصول الحديث:


المعجم الكبير للطبراني (11/ 125)
11249 - حدثنا إبراهيم بن هاشم البغوي، ثنا محمد بن عبد الواهب الحارثي، ثنا عبد الله بن عبيد بن عمير، عن ابن أبي مليكة، عن ابن عباس، قال: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: حوضي مسيرة شهر زواياه سواء أكوازه عدد نجوم السماء، ماؤه أبيض من الثلج، وأحلى من العسل، وأطيب من المسك من شرب منه شربة لم يظمأ بعدها أبدا

لأحاديث المختارة = المستخرج من الأحاديث المختارة مما لم يخرجه البخاري ومسلم في صحيحيهما (11/ 114)
105 - أخبرنا أبو جعفر محمد بن أحمد، بأصبهان، وفاطمة بنت سعد الخير بالقاهرة، أن فاطمة الجوزدانية أخبرتهم، أبنا محمد بن عبد الله بن ريذة، أبنا سليمان بن أحمد الطبراني، ثنا الحسن بن العباس الرازي، ثنا إسماعيل بن توبة القزويني، ثنا عفان بن سيان، ثنا أبو عامر الخزاز، عن ابن أبي مليكة، عن ابن عباس لأحاديث المختارة = المستخرج من الأحاديث المختارة مما لم يخرجه البخاري ومسلم في صحيحيهما (11/ 118) 111 - وبه أخبرنا سليمان بن أحمد الطبراني، ثنا إبراهيم بن هاشم البغوي، ثنا محمد بن عبد الوهاب الحارثي، ثنا عبد الله بن عبيد بن عمير، عن ابن أبي مليكة، عن ابن عباس، قال: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: حوضي مسيرة شهر، زواياه سواء، أكوابه عدد نجوم السماء، ماؤه أبيض من الثلج، وأحلى من العسل، وأطيب من المسك، من شرب منه شربة لم يظمأ بعدها أبدا . روى نافع بن عمر الجمحي عن ابن أبي مليكة، عن عبد الله بن عمرو بن العاص، مثله. رواه البخاري ومسلم من هذه الرواية، فلعل ابن أبي مليكة حفظه عن ابن عباس، وعن ابن عمرو، والله أعلم