الموسوعة الحديثية


- ثلاثةٌ في ظِلِّ العرشِ: القُرْآنُ يُحاجُّ العِبادَ، والرَّحِمُ يُنادِي: صِلْ مَن وصَلَني واقْطَعْ مَن قَطَعَني، والأمانةُ.
خلاصة حكم المحدث : لا يصح إسناده
الراوي : عبدالرحمن بن عوف | المحدث : العقيلي | المصدر : الضعفاء الكبير الصفحة أو الرقم : 4/5
التخريج : أخرجه البرتي في ((مسند عبدالرحمن بن عوف)) (28)، والبزار (1052)، والعقيلي في ((الضعفاء الكبير)) (4/5) واللفظ له.
التصنيف الموضوعي: خلق - العرش بر وصلة - صلة الرحم وتحريم قطعها رقائق وزهد - الأمانة قرآن - فضل القرآن على سائر الكلام جنة - الصفات التي يعرف بها في الدنيا أهل الجنة وأهل النار
| أحاديث مشابهة |أصول الحديث

أصول الحديث:


مسند عبد الرحمن بن عوف للبرتي (ص71)
: ‌28 - حدثنا عبيد الله بن عمر القواريري، قال: حدثنا كثير بن عبد الله اليشكري، قال: سمعت الحسن بن عبد الرحمن بن عوف، عن أبيه، يرفعه إلى النبي صلى الله عليه وسلم قال: ثلاث تحت العرش يوم القيامة، القرآن يحاج العباد يوم القيامة له ظهر وبطن، والرحم تنادي ألا من وصلني وصله الله، ومن قطعني قطعه الله، والأمانة

[مسند البزار = البحر الزخار] (3/ 261)
: 1052 - حدثنا محمد بن الحصين الجزري، قال: نا كثير بن عبد الله البكري، أو النكري قال: نا ابن لعبد الرحمن بن عوف، عن أبيه، قال: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: الرحم تنادي يوم القيامة أن من وصلني وصله الله ومن قطعني قطعه الله ولا نعلم روى ابن عبد الرحمن، هذا عن أبيه إلا هذا الحديث

[الضعفاء الكبير للعقيلي] (4/ 5)
: حدثنا محمد بن إسماعيل، حدثنا مسلم بن إبراهيم، حدثنا كثير بن عبد الله اليشكري، حدثني الحسن بن عبد الرحمن بن عوف، عن أبيه قال: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: " ثلاثة في ظل العرش: القرآن يحاج العباد ، والرحم ينادي: ‌صل ‌من ‌وصلني ‌واقطع ‌من ‌قطعني ، والأمانة " والرواية في الرحم والأمانة من غير هذا الوجه بأسانيد جياد بألفاظ مختلفة ، وأما القرآن فليس بمحفوظ