الموسوعة الحديثية


- من كانتْ الآخرةُ همَّهُ كفَّ اللهُ ضيْعَتَهُ وجعلَ غنَاهُ في قلبِهِ ومنْ كانت الدُّنيا.....
خلاصة حكم المحدث : فيه إسماعيل بن مسلم واه وفيه سفيان بن وكيع لا شيء [وروي نحوه بسند فيه ساقط]
الراوي : أنس بن مالك | المحدث : الذهبي | المصدر : تلخيص العلل المتناهية الصفحة أو الرقم : 286
التخريج : أخرجه الترمذي (2465)، وابن أبي الدنيا في ((الزهد)) (332)، وأبو الفضل الزهري في ((حديث له)) (260) واللفظ له
التصنيف الموضوعي: رقائق وزهد - ما ينبغي لكل مسلم أن يستعمله من قصر الأمل والاستعداد للموت رقائق وزهد - الزهد في الدنيا رقائق وزهد - ذم حب الدنيا رقائق وزهد - تقديم عمل الآخرة على عمل الدنيا رقائق وزهد - من كانت نيته وهمته للدنيا والآخرة
|أصول الحديث

أصول الحديث:


[سنن الترمذي] (4/ 252)
2465- حدثنا هناد، قال: حدثنا وكيع، عن الربيع بن صبيح، عن يزيد بن أبان وهو الرقاشي، عن أنس بن مالك قال: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: ((من كانت الآخرة همه جعل الله غناه في قلبه، وجمع له شمله، وأتته الدنيا وهي راغمة، ومن كانت الدنيا همه جعل الله فقره بين عينيه، وفرق عليه شمله، ولم يأته من الدنيا إلا ما قدر له)).

[الزهد لابن أبي الدنيا] (ص154)
332- قال أبو الحسن: نا الحارث بن أبي أسامة، نا أبو عبد الرحمن المقرئ، نا الربيع بن صبيح، عن يزيد الرقاشي، عن أنس بن مالك، أن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال: ‌‌((من كانت نيته طلب الآخرة جعل الله غناه في قلبه، وجمع له شمله، وأتته الدنيا وهي راغمة، ومن كانت نيته طلب الدنيا جعل الله الفقر بين عينيه، وشتت عليه أمره، ولا يأتيه منها إلا ما كتب له))

[حديث أبي الفضل الزهري] (ص290)
260- أخبركم أبو الفضل الزهري، نا أحمد، نا سفيان، نا المحاربي، عن إسماعيل، عن الحسن، وقتادة، عن أنس، قال: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: ‌‌((من كانت الآخرة همه كف الله عليه ضيعته، وجعل غناه في قلبه، ومن كانت الدنيا همه ونيته وطلبته، أفشى الله عليه ضيعته، وجعل الفقر بين عينيه، فلا يصبح إلا فقيرا، ولا يمسي إلا فقيرا))