الموسوعة الحديثية


- أنَّهُ كانَ معَ القومِ في سفرٍ فعَطسَ رجلٌ منَ القومِ فقالَ السَّلامُ عليكم فقالَ عليكَ وعلى أمِّكَ فَكأنَّ الرَّجلَ وجدَ في نفسِه فقالَ أما إنِّي لم أقُل إلَّا ما قالَ النَّبيُّ صلَّى اللَّهُ عليهِ وسلَّمَ عطسَ رجلٌ عندَ النَّبيِّ صلَّى اللَّهُ عليهِ وسلَّمَ فقالَ السَّلامُ عليكم فقالَ النَّبيُّ صلَّى اللَّهُ عليهِ وسلَّمَ عليكَ وعلى أمِّكَ إذا عَطسَ أحدُكم فليقل الحمدُ للَّهِ ربِّ العالمينَ وليقل لَه مَن يردُّ عليهِ يرحمُك اللَّهُ وليقل يغفرُ اللَّهُ لي ولَكم
خلاصة حكم المحدث : ضعيف
الراوي : سالم بن عبيد | المحدث : الألباني | المصدر : ضعيف الترمذي الصفحة أو الرقم : 2740
التخريج : أخرجه الترمذي (2740)، بلفظه، وأبو داود (5031)، وأحمد (23853) كلاهما بنحوه.
التصنيف الموضوعي: آداب العطاس والتثاؤب - آداب العطاس آداب العطاس والتثاؤب - إيجاب التشميت بحمد العاطس آداب العطاس - تشميت العاطس آداب العطاس - ما يقول إذا عطس علم - الحث على الأخذ بالسنة
| أحاديث مشابهة |أصول الحديث

أصول الحديث:


سنن الترمذي (5/ 82)
: 2740 - حدثنا محمود بن غيلان قال: حدثنا أبو أحمد الزبيري قال: حدثنا سفيان، عن منصور، عن هلال بن يساف، عن سالم بن عبيد، أنه كان مع القوم في سفر فعطس رجل من القوم، فقال: السلام عليكم، فقال: ‌عليك ‌وعلى ‌أمك، فكأن الرجل وجد في نفسه، فقال: أما إني لم أقل إلا ما قال النبي صلى الله عليه وسلم، عطس رجل عند النبي صلى الله عليه وسلم فقال: السلام عليكم، فقال النبي صلى الله عليه وسلم: " ‌عليك ‌وعلى ‌أمك، إذا عطس أحدكم فليقل: الحمد لله رب العالمين، وليقل له من يرد عليه: يرحمك الله، وليقل: يغفر الله لي ولكم ": هذا حديث اختلفوا في روايته عن منصور، وقد أدخلوا بين هلال بن يساف وسالم رجلا

سنن أبي داود (4/ 307)
: 5031 - حدثنا عثمان بن أبي شيبة، حدثنا جرير، عن منصور، عن هلال بن يساف، قال: كنا مع سالم بن عبيد فعطس رجل من القوم، فقال: السلام عليكم، فقال سالم: وعليك وعلى أمك، ثم قال بعد: لعلك وجدت مما قلت لك، قال: لوددت أنك لم تذكر أمي بخير ولا بشر، قال: إنما قلت لك كما قال رسول الله صلى الله عليه وسلم، إنا بينا نحن عند رسول الله صلى الله عليه وسلم إذ عطس رجل من القوم فقال: السلام عليكم، فقال رسول الله صلى الله عليه وسلم وعليك وعلى أمك ثم قال إذا عطس أحدكم فليحمد الله قال: فذكر بعض المحامد، وليقل له من عنده يرحمك الله وليرد - يعني عليهم - يغفر الله لنا ولكم

[مسند أحمد] (39/ 273 ط الرسالة)
: 23853 - حدثنا يحيى بن سعيد، حدثني سفيان، حدثنا منصور، عن هلال بن يساف، عن رجل من آل خالد بن عرفطة، عن آخر، قال: كنت مع سالم بن عبيد في سفر، فعطس رجل، فقال: السلام عليكم، فقال: ‌عليك ‌وعلى ‌أمك، ثم سار فقال: لعلك وجدت في نفسك؟ قال: ما أردت أن تذكر أمي؟ قال: لم أستطع إلا أن أقولها، كنت مع رسول الله صلى الله عليه وسلم في سفر، فعطس رجل، فقال: السلام عليك، فقال: " ‌عليك ‌وعلى ‌أمك " ثم قال: " إذا عطس أحدكم، فليقل: الحمد لله على كل حال - أو الحمد لله رب العالمين - وليقل له: يرحمكم الله - أو يرحمك الله، شك يحيى - وليقل: يغفر الله لي ولكم "