الموسوعة الحديثية


- بَلَغَني أنَّ رَسولَ اللهِ صلَّى اللهُ عليه وسلَّمَ افْتَتَحَ خَيْبَرَ عَنْوةً بَعْدَ القِتالِ، وتَرَكَ مَن تَرَكَ مِن أهْلِها على الجَلاءِ بَعْدَ القِتالِ.
خلاصة حكم المحدث : مرسل
الراوي : ابن شهاب | المحدث : المنذري | المصدر : مختصر سنن أبي داود الصفحة أو الرقم : 2/336
التخريج : أخرجه أبو داود (3018) واللفظ له، ويحيى بن آدم في ((الخراج)) (18)، وأبو عبيد في ((الأموال)) (141)، وابن زنجويه في ((الأموال)) (218) بنحوه.
التصنيف الموضوعي: جهاد - فضل الجهاد جهاد - قتال اليهود مغازي - غزوة خيبر

أصول الحديث:


سنن أبي داود (3/ 161 ت محيي الدين عبد الحميد)
: 3018 - حدثنا ابن السرح، حدثنا ابن وهب، أخبرني يونس بن يزيد، عن ابن ‌شهاب، قال: بلغني أن رسول الله صلى الله عليه وسلم، افتتح ‌خيبر ‌عنوة بعد القتال، ونزل من نزل من أهلها على الجلاء بعد القتال.

الخراج ليحيى بن آدم (ص21)
: 18 - أخبرنا إسماعيل، قال: حدثنا الحسن، قال: حدثنا يحيى، قال: حدثنا زياد بن عبد الله بن الطفيل، عن محمد بن إسحاق، قال: سألت ابن ‌شهاب عن ‌خيبر فأخبرني أنه بلغه أن رسول الله صلى الله عليه وسلم افتتح ‌خيبر ‌عنوة بعد القتال، وكانت ‌خيبر مما أفاء الله على رسوله، فخمسها رسول الله صلى الله عليه وسلم، وقسمها بين المسلمين، ونزل من نزل من أهل ‌خيبر على ‌الجلاء، فدعاهم رسول الله صلى الله عليه وسلم إلى معاملة الأرض

الأموال - أبو عبيد (ص70)
: 141 - قال أبو عبيد: فأما الحكم في أرض العنوة: فإن عبد الله بن صالح حدثنا، عن الليث بن سعد، عن يونس بن يزيد الأيلي، عن ابن ‌شهاب: أن رسول الله صلى الله عليه وسلم افتتح خيبر عنوة بعد القتال، وكانت مما أفاء الله على رسوله فخمسها رسول الله صلى الله عليه وسلم، وقسمها بين المسلمين، ونزل من نزل من أهلها ‌على ‌الجلاء ‌بعد ‌القتال، ‌فدعاهم ‌رسول الله صلى الله عليه وسلم، فقال: إن شئتم دفعت إليكم هذه الأموال على أن تعملوها، ويكون ثمرها بيننا وبينكم، وأقركم ما أقركم الله، قال فقبلوا الأموال على ذلك

[الأموال لابن زنجويه] (1/ 188)
: 218 - قال فإن عبد الله بن صالح أنا، عن ليث، عن يونس بن يزيد، عن ابن ‌شهاب، أن رسول الله صلى الله عليه وسلم افتتح خيبر عنوة بعد القتال، وكانت مما أفاء الله على رسوله فخمسها رسول الله صلى الله عليه وسلم وقسمها بين المسلمين ونزل من نزل من أهلها ‌على ‌الجلاء ‌بعد ‌القتال ‌فدعاهم ‌رسول الله فقال: إن شئتم دفعت إليكم هذه الأموال على أن تعملوها، ويكون ثمرها بيننا وبينكم، وأقركم ما أقركم الله قال: فقبلوا الأموال على ذلك