الموسوعة الحديثية


- لا تقومُ الساعةُ حتى يتَسافَدوا في الطريقِ تَسافُدَ الحَميرِ، قلتُ : إن ذلك لكائنٌ ؟ قال : نعم لَيكونَنَّ
خلاصة حكم المحدث : إسناده صحيح
الراوي : عبدالله بن عمرو | المحدث : الألباني | المصدر : السلسلة الصحيحة الصفحة أو الرقم : 481
التخريج : أخرجه ابن حبان كما في ((موارد الظمآن)) للهيثمي (1889) واللفظ له، والطبراني (13/365) (14180) مختصراً باختلاف يسير، والحاكم (8410) مطولاً بنحوه
التصنيف الموضوعي: أشراط الساعة - إخبار النبي ما سيكون إلى يوم القيامة أشراط الساعة - أمارات الساعة وأشراطها رقائق وزهد - ذم بعض الأزمان فضائل النبي وصفته ودلائل النبوة - إخبار النبي عن المغيبات فتن - ظهور الفساد في آخر الزمان
| أحاديث مشابهة |أصول الحديث | شرح حديث مشابه

أصول الحديث:


[موارد الظمآن إلى زوائد ابن حبان - ت حسين أسد] (6/ 142)
: ‌1889 - أخبرنا أحمد بن علي بن المثنى، حدثنا إبراهيم بن حجاج السامي، حدثنا عبد الواحد بن زياد، حدثنا عثمان بن حكيم، حدثنا أبو أمامة بن سهل بن حنيف، عن عبد الله بن عمرو قال: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: "لا تقوم الساعة حتى يتسافدون في الطريق تسافد الحمير". قلت: إن ذلك لكائن؟ قال: "نعم ليكونن"

المعجم الكبير (13/ 365)
14180- حدثنا حفص بن عمر الرقي ثنا عارم ثنا عبد الواحد بن زياد عن عثمان بن حكيم عن أبي أمامة بن سهل بن حنيف عن عبد الله بن عمرو عن النبي صلى الله عليه وسلم قال : " لا تقوم الساعة حتى يتسافد الناس تسافد البهائم في الطرق " .

[المستدرك على الصحيحين] (4/ 504)
: ‌8410 - حدثنا أبو زكريا يحيى بن محمد العنبري، ثنا إبراهيم بن أبي طالب، ثنا محمد بن المثنى، ثنا معاذ بن هشام، وحدثني أبي، عن قتادة، عن أبي مجلز، عن قيس بن عباد، عن عبد الله بن عمرو، قال: إن من آخر أمر الكعبة أن الحبش يغزون البيت فيتوجه المسلمون نحوهم، فيبعث الله عليهم ريحا أثرها شرقية، فلا يدع الله عبدا في قلبه مثقال ذرة من تقى إلا قبضته، حتى إذا فرغوا من خيارهم بقي عجاج من الناس، لا يأمرون بمعروف ولا ينهون عن منكر، وعمد كل حي إلى ما كان يعبد آباؤهم من الأوثان فيعبده، حتى يتسافدوا في الطرق كما تتسافد البهائم، فتقوم عليهم الساعة، فمن أنبأك عن شيء بعد هذا فلا علم له صحيح الإسناد على شرطهما موقوف