الموسوعة الحديثية


- إنِّي صاحبُ ظهرٍ أعالجُه أسافرُ عليه وأكريه [وإنَّه رُبَّما صادَفَني هذا الشَّهْرُ -يَعْني رَمَضانَ- وأنا أَجِدَ القُوَّةَ، وأنا شابٌّ وأَجِدُ بأن أَصومَ يا رَسولَ اللهِ أَهوَنُ علَيَّ مِن أن أُؤَخِّرَه فيَكونَ علَيَّ دَيْنًا، أَفَأَصومُ يا رَسولُ أَعظَمُ لأَجْري أو أُفطِرُ؟ قالَ: "أيَّ ذلك شِئْتَ يا حَمْزةُ".]
خلاصة حكم المحدث : لا يصح
الراوي : حمزة بن عمرو الأسلمي | المحدث : ابن القطان | المصدر : الوهم والإيهام الصفحة أو الرقم : 3/436
التخريج : أخرجه أبو داود (2403)، والحاكم (1581)، والطبراني في ((الأوسط)) (1067) واللفظ لهم تامًا.
التصنيف الموضوعي: صيام - الترخص بالفطر للمسافر صيام - صيام المسافر
| أحاديث مشابهة |أصول الحديث

أصول الحديث:


سنن أبي داود (2/ 316)
2403 - حدثنا عبد الله بن محمد النفيلي، حدثنا محمد بن عبد المجيد المدني، قال: سمعت حمزة بن محمد بن حمزة الأسلمي، يذكر أن أباه، أخبره، عن جده قال: قلت: يا رسول الله، إني صاحب ظهر أعالجه أسافر عليه، وأكريه، وإنه ربما صادفني هذا الشهر يعني رمضان، وأنا أجد القوة، وأنا شاب، وأجد بأن أصوم، يا رسول الله، أهون علي من أن أؤخره، فيكون دينا، أفأصوم يا رسول الله أعظم لأجري، أو أفطر؟ قال: أي ذلك شئت يا حمزة

المستدرك على الصحيحين للحاكم (1/ 598)
1581 - أخبرناه أبو سعيد أحمد بن يعقوب الثقفي، ثنا أبو شعيب عبد الله بن الحسن الحراني، ثنا عبد الله بن محمد النفيلي، ثنا محمد بن عبد المجيد المديني، قال: سمعت حمزة بن محمد بن حمزة بن عمرو الأسلمي، يذكر أن أباه أخبره، عن جده حمزة بن عمرو، قال: قلت: يا رسول الله، إني صاحب ظهر أعالجه أسافر عليه وأكريه، وإنه ربما صادفني هذا الشهر - يعني شهر رمضان - وأنا أجد القوة وأنا شاب، وأجدني أن أصوم يا رسول الله، أهون علي من أن أؤخره فيكون دينا أفأصوم يا رسول الله أعظم لأجري، أو أفطر؟ قال: أي ذلك شئت يا حمزة

المعجم الأوسط (2/ 12)
1067 - حدثنا أحمد بن عبد الرحمن بن عقال الحراني قال: نا أبو جعفر النفيلي قال: نا محمد بن عبد المجيد المدني قال: سمعت حمزة بن محمد بن حمزة الأسلمي، يذكر أن أباه أخبره، عن جده قال: قلت: يا رسول الله، إني صاحب ظهر، أعالجه، أسافر عليه، وإنه ربما صادفني هذا الشهر وأنا أجد القوة، فأحب أن أصوم يا رسول الله، أهون علي من أن أؤخره فيكون دينا، أفأصومه يا رسول الله أم أفطر؟ فقال: أنى ذلك شئت يا حمزة لم يرو هذا الحديث عن حمزة إلا محمد، تفرد به: النفيلي "