الموسوعة الحديثية


- ليَخرُجَنَّ قومٌ مِنَ النَّارِ فيَدخُلون الجَنَّةَ، فيُسَمَّونَ الجَهنَّمِيُّون.
خلاصة حكم المحدث : روي هذا المتن بغير هذا الإسناد بأسانيد جياد
الراوي : أنس بن مالك | المحدث : العقيلي | المصدر : الضعفاء الكبير الصفحة أو الرقم : 2/73
التخريج : أخرجه البخاري (7450)، وأحمد (12258) بنحوه مطولاً، والعقيلي في ((الضعفاء الكبير)) (2/72) واللفظ له.
التصنيف الموضوعي: جهنم - ذكر من يخرج من النار من أهل التوحيد رقائق وزهد - سعة رحمة الله فضائل النبي وصفته ودلائل النبوة - إخبار النبي عن المغيبات قيامة - الشفاعة توبة - سعة رحمة الله تعالى وأنها سبقت غضبه

أصول الحديث:


[صحيح البخاري] (9/ 134)
‌7450- حدثنا حفص بن عمر، حدثنا هشام، عن قتادة، عن أنس رضي الله عنه، عن النبي صلى الله عليه وسلم قال: ((ليصيبن أقواما سفع من النار، بذنوب أصابوها عقوبة، ثم يدخلهم الله الجنة بفضل رحمته، يقال لهم: الجهنميون)) وقال همام: حدثنا قتادة، حدثنا أنس، عن النبي صلى الله عليه وسلم.

[مسند أحمد] (19/ 279 ط الرسالة)
((‌12258- حدثنا يحيى بن سعيد، عن يزيد. وروح حدثنا يزيد بن أبي صالح، المعنى، قال: سمعت أنس بن مالك يحدث عن النبي صلى الله عليه وسلم، قال: (( يدخل النار أقوام من أمتي، حتى إذا كانوا حمما أدخلوا الجنة، فيقول أهل الجنة: من هؤلاء؟ فيقال: هم الجهنميون)).

الضعفاء الكبير للعقيلي (2/ 72)
ومن حديثه ما حدثنا أحمد بن داود القومسي قال: حدثنا إسماعيل بن عبيد بن أبي كريمة قال: حدثنا محمد بن سلمة، عن أبي عبد الرحيم، عن زيد بن أنيسة، عن زيد أبي عمر قال: سمعت أنس بن مالك قال: أشهد على النبي عليه السلام سمعت منه بأذني هاتين يقول: ((ليخرجن قوم من النار فيدخلون الجنة، فيسمون الجهنميون)) وقد روي هذا المتن، بغير هذا الإسناد بإسناد صحاح