الموسوعة الحديثية


- أن عمرَ صلَّى بالمغربِ فلم يقرأْ فقال: كيف كان الركوعُ والسجودُ؟ قالوا: حسنًا قال: فلا بأس
خلاصة حكم المحدث : رواية مرسلة
الراوي : محمد الباقر بن علي بن الحسين | المحدث : ابن الأثير | المصدر : شرح مسند الشافعي الصفحة أو الرقم : 1/597
التخريج : أخرجه الشافعي كما في ((الشافي)) لابن الأثير (1/ 597) بلفظه، ومالك في ((الموطأ))- رواية أبي مصعب (417)، والبيهقي (3919) كلاهما باختلاف يسير.
التصنيف الموضوعي: سهو - السهو في الفرض والتطوع سهو - تنبيه الإمام إذا سها صلاة - صفة الركوع صلاة - صفة السجود صلاة - صلاة المغرب
| أحاديث مشابهة |أصول الحديث

أصول الحديث:


الشافي في شرح مسند الشافعي (1/ 597)
وروى الشافعي: عن رجل، عن جعفر بن محمد، عن أبيه، أن عمر صلى بالمغرب فلم يقرأ فقال: كيف كان الركوع والسجود؟ قالوا: حسنًا، قال: فلا بأس.

موطأ مالك (رواية أبي مصعب)
(معتمد) (1/ 419) 417- حدثنا أبو مصعب، قال: حدثنا مالك، عن يحيى بن سعيد، عن محمد بن إبراهيم بن الحارث التيمي، عن أبي سلمة بن عبد الرحمن، أن عمر بن الخطاب صلى للناس المغرب، فلم يقرأ فيها، فلما انصرف، قيل له: ما قرأت؟ قال: فكيف كان الركوع والسجود؟ قالوا حسن، فقال: لا بأس إذا.

السنن الكبير للبيهقي (معتمد)
(4/ 550) 3919- أخبرنا أبو نصر عمر بن عبد العزيز بن عمر بن قتادة، أخبرنا أبو عمرو بن نجيد، حدثنا محمد بن إبراهيم، حدثنا ابن بكير، حدثنا مالك، عن يحيى بن سعيد، عن محمد بن إبراهيم التيمي، عن أبي سلمة بن عبد الرحمن أن عمر بن الخطاب رضي الله عنه كان يصلي بالناس المغرب فلم يقرأ فيها فلما انصرف قيل له: ما قرأت قال: فكيف كان الركوع والسجود؟ قالوا: حسنا قال: فلا بأس إذا.