الموسوعة الحديثية


- بعَث رسولُ اللهِ صلَّى اللهُ عليهِ وسلَّمَ جيشَ ذاتِ السَّلاسِلِ فاستعمَل أبا عُبيدةَ على المهاجرين واستعمَل عمرَو بنَ العاصِ على الأعرابِ فقال لهما : تطاوعا قال : وكانوا يُؤْمَرون أنْ يُغيروا على بَكْرٍ فانطلق عمرٌو فأغار على قُضاعَةَ لأنَّ بَكْرًا أخوالُه فانطلق المغيرةُ بنُ شعبةَ إلى أبي عُبيدةَ فقال : إنَّ رسولَ اللهِ صلَّى اللهُ عليهِ وسلَّمَ استعملك عليْنا وإنَّ ابنَ فلانٍ قد ارتبَع أمرَ القومِ وليس لك معه أمرٌ فقال أبو عُبيدةَ : إنَّ رسولَ اللهِ صلَّى اللهُ عليهِ وسلَّمَ أمرنا أنْ نَتَطاوعَ فأنا أُطيعُ رسولَ اللهِ صلَّى اللهُ عليهِ وسلَّمَ وإنْ عصاه عمرٌو
خلاصة حكم المحدث : إسناده ضعيف
الراوي : الشعبي عامر بن شراحيل | المحدث : أحمد شاكر | المصدر : تخريج المسند لشاكر الصفحة أو الرقم : 3/151
التخريج : أخرجه أحمد (1698)، وابن عساكر في ((تاريخ دمشق)) (25/ 448) واللفظ لهما.
التصنيف الموضوعي: إمامة وخلافة - وجوب طاعة الإمام سرايا - تأمير الأمراء على البعوث والسرايا ووصيتهم مغازي - غزوة ذات السلاسل مناقب وفضائل - أبو عبيدة بن الجراح اعتصام بالسنة - الأمر بالتمسك بها
| الصحيح البديل | أحاديث مشابهة |أصول الحديث

أصول الحديث:


[مسند أحمد] مخرجا (3/ 226)
1698 - حدثنا محمد بن أبي عدي، عن داود، عن عامر، قال: بعث رسول الله صلى الله عليه وسلم جيش ذات السلاسل، فاستعمل أبا عبيدة على المهاجرين، واستعمل عمرو بن العاص على الأعراب، فقال لهما: تطاوعا، قال: وكانوا يؤمرون أن يغيروا على بكر، فانطلق عمرو، فأغار على قضاعة لأن بكرا أخواله. فانطلق المغيرة بن شعبة إلى أبي عبيدة، فقال: إن رسول الله صلى الله عليه وسلم استعملك علينا، وإن ابن فلان قد ارتبع أمر القوم، وليس لك معه أمر، فقال أبو عبيدة: إن رسول الله صلى الله عليه وسلم، أمرنا أن نتطاوع ، فأنا أطيع رسول الله صلى الله عليه وسلم، وإن عصاه عمرو

تاريخ مدينة دمشق ط-أخرى (25/ 448)
أخبرنا أبو القاسم بن السمرقندي وأبو غالب أحمد بن علي بن الحسين الحكي قالا أنا أبو الحسين بن النقور أنا محمد بن عبد الله بن الحسين نا محمد بن هارون الحضرمي نا بندار نا ابن أبي عدي عن داود بن أبي هند عن عامر الشعبي قال قال المغيرة بن شعبة لأبي عبيدة بن الجراح إن رسول الله صلى الله عليه وسلم استعملك علينا وإن ابن النابغة قد ارتبع أمر القوم ليس لك معه أمر قال فقال أبو عبيدة إن رسول الله صلى الله عليه وسلم أمرنا أن نتطاوع فأنا أطيعه لقول رسول الله صلى الله عليه وسلم وإن عصى عمرو بن العاص