الموسوعة الحديثية


- كانت رُقْيةُ الأنصارِ من الحمَّى والمَلِيلَةِ والصداعِ أرقيكَ بعزَّةِ اللهِ وجلالِ اللهِ وما جرى به القلمُ من عندِ اللهِ إلا ما هدئتَ وسكنتَ وطفئتَ بإذنِ اللهِ ولا حولَ ولا قوةَ إلا باللهِ صوتُ الرحمنِ يُطفئُ دُخانَ النارِ يا نارُ كوني بردًا وسلامًا على إبراهيمَ وصلَّى اللهُ على محمدٍ النبيِّ وآلِه وسلَّمَ ويضعُ الراقي مواضعَ العِلةِ
خلاصة حكم المحدث : [فيه] أحمد بن إسحاق بن إبراهيم بن نبيط بن شريط روى عن أبيه عن جده بنسخة فيها بلايا لا يحل الاحتجاج به فهو كذاب
الراوي : نبيط بن شريط الأشجعي | المحدث : الذهبي | المصدر : نسخة نبيط الصفحة أو الرقم : 58
التخريج : لم نقف عليه إلا عند اللكي في (( نسخة نبيط بن شريط)) (388).
التصنيف الموضوعي: آداب الدعاء - الصلاة على النبي صلى الله عليه وسلم في الدعاء خلق - القلم طب - الحمى طب - الرقية طب - الصداع والمليلة وما يذهب الدوخة
| أحاديث مشابهة |أصول الحديث

أصول الحديث:


نسخة نبيط بن شريط (ص: 131)
60- (388) وبه عن جده، قال: كانت رقية الأنصار من الحمى والمليلة والصداع: أرقيك بعزة الله وحده وجلال الله، وما جرى به القلم من عند الله، إلا ما هديت وسكنت وطفيت بإذن الله، ولا حول ولا قوة إلا بالله، صوت الرحمن يطفئ دخان النار، يا نار كوني بردا وسلاما على إبراهيم، وصلى الله على محمد وآله وسلم، ويضع الراقي يده على موضع العلة.