الموسوعة الحديثية


- أنَّ النبيَّ صلَّى اللهُ عليه وسلَّمَ قال : قال اللهُ عزَّ وجلَّ : إِنَّما أتقبَّلُ الصلاةَ ممن تواضَعَ بها لعظَمَتِي... ومثلُهُ في خَلْقِي كمثَلِ الفردوسِ في الجنةِ
خلاصة حكم المحدث : ضعيف جداً
الراوي : عبدالله بن عباس | المحدث : الألباني | المصدر : تمام المنة الصفحة أو الرقم : 312
التخريج : أخرجه البزار (4823) واللفظ له، وابن حبان في ((المجروحين)) (1/ 524)، والجوهري في ((التواضع)) (2) بنحوه.
التصنيف الموضوعي: رقائق وزهد - الكبر والتواضع صلاة - علامة قبول الصلاة صلاة الجماعة والإمامة - الخشوع في الصلاة آداب عامة - ضرب الأمثال
| أحاديث مشابهة |أصول الحديث

أصول الحديث:


[مسند البزار - البحر الزخار] (11/ 105)
4823- حدثنا أبو داود سليمان بن سيف الحراني، قال: حدثنا عبد الله بن واقد عن حنظلة، عن طاووس، عن ابن عباس، رضي الله عنهما، قال: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: قال الله تعالى إني لا أتقبل الصلاة إلا ممن تواضع بها لعظمتي ولم يستطل على خلقي ولم يبت مصرا على معصيتي وقطع نهاره في ذكري ورحم المسكين، وابن السبيل والأرملة ورحم المصاب ذلك نوره كنور الشمس أكلؤه بعزتي وأستحفظه ملائكتي وأجعل له في الظلمة نورا وفي الجهالة حلما ومثله في خلقي كمثل الفردوس في الجنة.

المجروحين لابن حبان ط الصميعي (1/ 524)
قال أبو حاتم: وقد روى أبو قتادة عن حنظلة بن أبي سفيان عن طاووس، عن ابن عباس أن النبي صلى الله عليه وسلم قال: إن الله تبارك وتعالى يقول: إنما أتقبل الصلاة عمن تواضع لعظمتي وقطع نهاره بذكري وكف نفسه عن الشهوات ابتغاء مرضاتي ولم يتعاظم على خلقي ولم يبت مصرا على خطيئته، يطعم الجائع ويأوي الغريب ويرحم المصاب، فذاك الذي يضيء نور وجهه كما يضيء نور الشمس يدعوني ويسألني فأعطي مثله عندي كمثل الفردوس في الجنان لا يفنى ثمرها ولا يتغير حالها. حدثناه أحمد بن عيسى بن السكين بواسط، قال: حدثنا إسحاق بن زيد الخطابي، قال: حدثنا أبو قتادة.

مجلس في التواضع للجوهري (ص: 30)
2- أخبرنا أبو جعفر: أحمد بن علي الكاتب، بقراءة الآبنوسي عليه وأنا حاضر أسمع، في المحرم سنة تسع وسبعين وثلاثمائة، حدثنا محمد -هو ابن جرير بن يزيد الطبري، أبو جعفر - قال: حدثني محمد بن خلف، حدثنا آدم، حدثنا ابن نمير، حدثنا ابن كثير، عن عبد الله بن طاوس، عن أبيه، عن ابن عباس قال: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: ((يقول الله تعالى: إنما أتقبل الصلاة ممن تواضع لعظمتي، ولم يتعظم على خلقي، وكف نفسه عن الشهوات ابتغاء مرضاتي، وقطع نهاره في ذكري، ولم يبت مصراً على خطيئته؛ يطعم الجائع، ويكسو العاري، ويرحم الضعيف، ويؤوي الغريب؛ فذاك الذي يضيء نور وجهه كما يضيء نور الشمس؛ يدعوني فألبي، ويسألني فأعطي، ويقسم علي فأبر، أجعل له في الجهالة حلماً، وفي الظلمة نوراً، أكلؤه بقوتي، وأستحفظه ملائكتي، فمثله عندي كمثل الفردوس في الجنة، لا يتسنى ثمرها، ولا يتغير حالها)) .