الموسوعة الحديثية


- ليس أحدٌ من أهلِ الجنَّةِ إلَّا يُدعَى باسمِه، إلَّا آدمَ فإنَّه يُكنَى أبا محمَّدٍ، وليس أحدٌ من أهلِ الجنَّةِ إلَّا وهم جُردٌ ، مُردٌ، إلَّا موسَى بنَ عمرانَ فإنَّ لحيتَه تبلغُ سُرَّتَه
خلاصة حكم المحدث : موضوع
الراوي : جابر بن عبدالله | المحدث : ابن الجوزي | المصدر : الموضوعات لابن الجوزي الصفحة أو الرقم : 3/587
التخريج : أخرجه ابن حبان في ((المجروحين)) (2/366)، وأبو الشيخ في ((العظمة)) (5/1580)، وابن الجوزي في ((الموضوعات)) (3/257) واللفظ له
التصنيف الموضوعي: أسماء - التكني أنبياء - آدم أنبياء - موسى جنة - صفة أهل الجنة فضائل النبي وصفته ودلائل النبوة - إخبار النبي عن المغيبات
| أحاديث مشابهة |أصول الحديث

أصول الحديث:


المجروحين لابن حبان (دار الوعي)
(2/ 336) 1129 - وهب بن حفص بن عمرو البجلي الحراني أبو الوليد المحتسب، يروي عن الفريابي وأبي قتادة، حدثنا عنه أبو عروبة وغيره، كان شيخا مغفلا، يقلب الأخبار ولا يعلم، ويخطئ فيها ولا يفهم، لا يجوز الاحتجاج بغيره إذا انفرد. وهو الذي روى عن عبد الملك بن إبراهيم الجدي، قال: حدثنا حماد بن سلمة، عن عمرو بن دينار، عن جابر، أن النبي -صلى الله عليه وسلم- قال: "ليس أحد يدخل الجنة إلا جرد مرد إلا موسى بن عمران، فإن لحيته تبلغ سرته، وليس أحد يكنى إلا آدم، فإنه يكنى أبا محمد".حدثناه محمد بن المسيب، قال: حدثنا محمد بن حفص، قال: حدثنا عبد الملك بن إبراهيم الجدي. وهذه شيء حدث به ابن أبي السري، عن شيخ بن أبي خالد، عن حماد، فبلغه فسرقه، وحدث به عن عبد الملك الجدي متوهما أنه قد سمع منه.

[العظمة لأبي الشيخ الأصبهاني] (5/ 1580)
: حدثنا الحسن بن أحمد العطاردي، حدثنا وهب بن حفص، حدثنا عبد الملك الجدي، حدثنا حماد بن سلمة، عن عمرو بن دينار، عن جابر رضي الله عنه قال: قال النبي صلى الله عليه وسلم: ليس أحد من أهل الجنة إلا يدعى باسمه إلا آدم عليه السلام فإنه يكنى أبا محمد وليس أحد من أهل الجنة إلا وهم جرد ومرد إلا ما كان من موسى بن عمران فإن لحيته ‌تبلغ ‌سرته

[الموضوعات لابن الجوزي] (3/ 257)
: أنبأنا أبو منصور عبد الرحمن بن محمد أنبأنا أبو بكر أحمد بن علي أنبأنا الأزهري أنبأنا المعافا بن زكريا حدثنا الحسين بن إسماعيل حدثنا أبو الوليد الحراني وهب بن حفص حدثنا عبد الملك بن إبراهيم الجدي حدثنا حماد بن سلمة عن عمرو بن دينار عن جابر أن النبي صلى الله عليه وسلم قال: " ليس أحد من أهل الجنة إلا يدعى باسمه، إلا آدم فإنه يكنى أبا محمد، وليس أحد من أهل الجنة إلا وهم جرد، إلا موسى بن عمران فإن ‌لحيته ‌تبلغ ‌سرته ".