الموسوعة الحديثية


- [قِصَّةُ الوليدِ بنِ عُقبةَ حينَما بَعَثَه الرسولُ صلَّى اللهُ عليه وسلَّم  مُصدِّقًا].
خلاصة حكم المحدث : [روي من طريق في إسنادها من لا يعرف] ومن حديث أم سلمة [وفيها موسى بن عبيدة] وهو ضعيف، ومن حديث جابر [ في إسناده عبد الله بن عبد القدوس] وهو ضعيف
الراوي : - | المحدث : شعيب الأرناؤوط | المصدر : تخريج العواصم والقواصم الصفحة أو الرقم : 2/ 178
التخريج : أخرجه البيهقي (18434)، وابن عساكر في ((تاريخ دمشق)) (63/230) من حديث ابن عباس رضي الله عنهما
| أحاديث مشابهة |أصول الحديث

أصول الحديث:


السنن الكبرى للبيهقي (9/ 54)
18434- أخبرنا محمد بن عبد الله الحافظ أخبرنا أحمد بن كامل القاضى حدثنا محمد بن سعد العوفى حدثنى أبى سعد بن محمد بن الحسن بن عطية حدثنى عمى الحسين بن الحسن بن عطية حدثنى أبى عن جدى عطية بن سعد عن ابن عباس رضى الله عنهما قال : كان رسول الله -صلى الله عليه وسلم- بعث الوليد بن عقبة بن أبى معيط إلى بنى المصطلق ليأخذ منهم الصدقات وإنه لما أتاهم الخبر فرحوا وخرجوا ليتلقوا رسول رسول الله -صلى الله عليه وسلم- وإنه لما حدث الوليد أنهم خرجوا يتلقونه رجع إلى رسول الله -صلى الله عليه وسلم- فقال يا رسول الله إن بنى المصطلق قد منعوا الصدقة فغضب رسول الله -صلى الله عليه وسلم- من ذلك غضبا شديدا فبينما هو يحدث نفسه أن يغزوهم إذ أتاه الوفد فقالوا : يا رسول الله إنا حدثنا أن رسولك رجع من نصف الطريق وإنا خشينا أن يكون إنما رده كتاب جاءه منك لغضب غضبته علينا وإنا نعوذ بالله من غضب الله وغضب رسوله وإن رسول الله -صلى الله عليه وسلم- استغشهم وهم بهم فأنزل الله عز وجل عذرهم فى الكتاب فقال ( يا أيها الذين آمنوا إن جاءكم فاسق بنبإ فتبينوا أن تصيبوا قوما بجهالة فتصبحوا على ما فعلتم نادمين)

[تاريخ دمشق لابن عساكر] (63/ 230)
: أخبرناه أبو القاسم زاهر بن طاهر المستملي أنا أبو بكر أحمد بن الحسين الحافظ أخبرنا محمد بن عبد الله الحافظ أخبرنا أحمد بن كامل القاضي حدثنا محمد بن سعد العوفي حدثني أبي سعد بن محمد بن الحسن بن عطية حدثني أبي عن جدي عطية بن سعد عن أبن عباس قال كان رسول الله صلى الله عليه وسلم بعث الوليد بن عقبة بن أبي معيط إلى بني المصطلق ليأخذ منهم الصدقات وإنه لما أتاهم الخبر فرحوا وخرجوا ليلتقوا رسول الله صلى الله عليه وسلم وإنه لما حدث الوليد أنهم خرجوا يتلقونه رجع إلى رسول الله صلى الله عليه وسلم فقال يا رسول الله إن بني المصطلق قد منعوا الصدفة فغضب رسول الله من ذلك غضبا شديدا فبينما هو يحدث نفسه أن يغزوهم إذ أتاه الوفد فقالوا يا رسول الله إنا حدثنا أن رسولك رجع من نصف الطريق وأنا خشينا أن يكون إنما رده كتاب جاءه منك لغضب غضبته علينا وإنا نعوذ بالله من غضب الله وغضب رسوله وإن رسول الله صلى الله عليه وسلم استعتبهم وهم بهم فأنزل الله يحذرهم في كتاب فقال " يا أيها الذين آمنوا إن جاءكم فاسق بنبأ فتبينوا أن تصيبوا قوما بجهالة فتصبحوا على ما فعلتم نادمين.