الموسوعة الحديثية


- عنِ ابنِ عباسٍ رضي اللهُ عنهما قال نُصِر رسولُ اللهِ صلَّى اللهُ عليه وسلَّم بالرُّعبِ على عدوِّه مسيرةَ شهرَينِ
خلاصة حكم المحدث : إسناده ضعيف
الراوي : عبدالله بن عباس | المحدث : السخاوي | المصدر : الأجوبة المرضية الصفحة أو الرقم : 2/605
التخريج : أخرجه أحمد (2742)، والطبراني (11047) (11/ 61)، والبيهقي (4439) باختلاف يسير.
التصنيف الموضوعي: جهاد - النصر بالرعب مسيرة شهر فضائل النبي وصفته ودلائل النبوة - خصائصه صلى الله عليه وسلم فضائل النبي وصفته ودلائل النبوة - ما اختص به النبي على الأنبياء عليهم الصلاة والسلام
| الصحيح البديل | أحاديث مشابهة |أصول الحديث | شرح حديث مشابه

أصول الحديث:


[مسند أحمد] (4/ 471 ط الرسالة)
((2742- حدثنا عبد الصمد، حدثنا عبد العزيز بن مسلم، حدثنا يزيد، عن مقسم عن ابن عباس، أن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال: (( أعطيت خمسا لم يعطهن نبي قبلي، ولا أقولهن فخرا: بعثت إلى الناس كافة، الأحمر والأسود، ونصرت بالرعب مسيرة شهر، وأحلت لي الغنائم، ولم تحل لأحد قبلي، وجعلت لي الأرض مسجدا وطهورا، وأعطيت الشفاعة، فأخرتها لأمتي، فهي لمن لا يشرك بالله شيئا)).

 [المعجم الكبير – للطبراني]- دار إحياء التراث (11/ 61)
11047- حدثنا عبدان بن أحمد، حدثنا عبد الله بن حماد بن نمير، حدثنا حصين بن نمير، حدثنا ابن أبي ليلى، عن الحكم، عن مجاهد، عن ابن عباس، عن النبي صلى الله عليه وسلم قال: أعطيت خمسا لم يعطهن نبي قبلي: وأرسلت إلى الأحمر والأسود، وكان النبي صلى الله عليه وسلم يرسل إلى خاصة، ونصرت بالرعب حتى إن العدو ليخافوني من مسيرة شهر، أو شهرين، وأحلت لي الغنائم ولم تحل لمن قبلي، وجعلت لي الأرض مسجدا وطهورا، وقيل لي سل تعطه فادخرت دعوتي شفاعة لأمتي فهي نائلة إن شاء الله لمن مات لا يشرك بالله شيئا.

السنن الكبرى للبيهقي- دائرة المعارف (2/ 433)
4439- أخبرنا أبو بكر: أحمد بن الحسن القاضى حدثنا أبو العباس: محمد بن يعقوب حدثنا الحسن بن على بن عفان حدثنا عبيد الله بن موسى حدثنا سالم أبو حماد عن السدى عن عكرمة عن ابن عباس قال قال رسول الله-صلى الله عليه وسلم-:(( أعطيت خمسا لم يعطهن أحد قبلى من الأنبياء: جعلت لى الأرض طهورا ومسجدا، ولم يكن نبى من الأنبياء يصلى حتى يبلغ محرابه، وأعطيت الرعب مسيرة شهر، يكون بينى وبين المشركين مسيرة شهر فيقذف الله الرعب في قلوبهم، وكان النبى يبعث إلى خاصة قومه، وبعثت أنا إلى الجن والإنس، وكانت الأنبياء يعزلون الخمس، فتجىء النار فتأكله، وأمرت أنا أن أقسمها في فقراء أمتى، ولم يبق نبى إلا أعطى سؤله، وأخرت شفاعتى لأمتى )).