الموسوعة الحديثية


- مَن قال حِينَ يَفرُغُ مِن وُضوئِه: سُبحانَكَ اللهمَّ وبحَمدِكَ، أَشهَدُ أنْ لا إلهَ إلَّا أنتَ أستَغفِرُكَ وأتوبُ إليكَ، كُتِبَ في رِقٍّ وطُبِعَ بطابِعٍ ووُضِعَ تحتَ العَرشِ حتى تُدفَعَ إليه يومَ القيامَةِ
خلاصة حكم المحدث : [له] طريق أخرى مرفوعة
الراوي : أبو سعيد الخدري | المحدث : ابن حجر العسقلاني | المصدر : نتائج الأفكار الصفحة أو الرقم : 1/254
التخريج : أخرجه النسائي في الكبرى(9829) واللفظ له، والطبراني في ((الأوسط)) ((2/ 123))، والحاكم (2072) بلفظه وزيادة في أوله.
التصنيف الموضوعي: أدعية وأذكار - فضل الذكر خلق - العرش أدعية وأذكار - الذكر عند الفراغ من الوضوء أدعية وأذكار - الذكر عند الوضوء إيمان - اليوم الآخر
|أصول الحديث

أصول الحديث:


[السنن الكبرى - النسائي - ط الرسالة] (9/ 37)
: 9829 - أخبرنا يحيى بن محمد بن السكن قال: حدثنا يحيى بن كثير أبو غسان قال: حدثنا شعبة قال: حدثنا أبو هاشم، عن أبي مجلز، عن قيس بن عباد، عن أبي سعيد عن النبي صلى الله عليه وسلم قال: " من توضأ فقال: سبحانك اللهم، وبحمدك أشهد أن لا إله إلا أنت، أستغفرك وأتوب إليك، ‌كتب ‌في ‌رق ثم طبع بطابع فلم يكسر إلى يوم القيامة " قال أبو عبد الرحمن: هذا خطأ، والصواب موقوف، خالفه محمد بن جعفر فوقفه.

[المعجم الأوسط للطبراني] (2/ 123)
: [[حدثنا أحمد قال: نا يحيى بن محمد بن السكن قال: نا يحيى بن كثير العنبري قال:]] 1455 - وبه: حدثنا شعبة، عن أبي هاشم الرماني، عن أبي مجلز، عن قيس بن عباد، عن أبي سعيد الخدري قال: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: من قرأ سورة الكهف كانت له نورا يوم القيامة من مقامه إلى مكة، ومن قرأ بعشر آيات من آخرها، ثم خرج الدجال لم يضره، ومن توضأ، فقال: سبحانك اللهم وبحمدك، لا إله إلا أنت، أستغفرك وأتوب إليك، ‌كتب ‌في ‌رق، ثم جعلت في طابع، فلم يكسر إلى يوم القيامة لم يرو هذا الحديث مرفوعا عن شعبة إلا يحيى بن كثير "

[المستدرك على الصحيحين] (1/ 752)
: 2072 - أخبرنا أبو الحسن أحمد بن عثمان المقري، ببغداد، ثنا أبو قلابة عبد الملك بن محمد، ثنا يحيى بن كثير، ثنا شعبة، عن أبي هاشم، عن قيس بن عباد، عن أبي سعيد الخدري رضي الله عنه، قال: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: " من قرأ سورة الكهف كما أنزلت، كانت له نورا يوم القيامة من مقامه إلى مكة، ومن قرأ عشر آيات من آخرها ثم خرج الدجال لم يسلط عليه، ومن توضأ ثم قال: سبحانك اللهم وبحمدك لا إله إلا أنت أستغفرك وأتوب إليك ‌كتب ‌في ‌رق، ثم طبع بطابع فلم يكسر إلى يوم القيامة . هذا حديث صحيح على شرط مسلم ولم يخرجاه ". ورواه سفيان الثوري، عن أبي هاشم فأوقفه .