الموسوعة الحديثية


- إذا استقر أهلُ الجنَّةِ في الجنَّةِ، اشتاق الإخوانُ بعضُهم إلى بعضٍ، فيسير سريرُ ذا إلى سريرِ ذا، و سريرُ ذا إلى سريرِ ذا، حتى يلتقِيا، فيتكيءُ ذا و يتَّكيءُ ذا، فيتحدَّثان ما كان بينهما في دارِ الدنيا، فيقول : يا أخي تذكرْ يومَ كذا في دارِ الدُّنيا في مجلسِ كذا ؟ فدعونا اللهَ عزَّ و جلَّ فغَفَرَ لنا
خلاصة حكم المحدث : ضعيف
الراوي : أنس بن مالك | المحدث : الألباني | المصدر : ضعيف الجامع الصفحة أو الرقم : 359
التخريج : أخرجه أبو الشيخ في ((العظمة)) (610)، وأبو نعيم في ((حلية الأولياء)) (8/49)، والبيهقي في ((البعث والنشور)) (399) باختلاف يسير.
التصنيف الموضوعي: أدعية وأذكار - فضل الدعاء وإثم تركه جنة - صفة الجنة جنة - صفة كلام أهل الجنة رقائق وزهد - سعة رحمة الله
| أحاديث مشابهة |أصول الحديث

أصول الحديث:


العظمة لأبي الشيخ الأصبهاني (3/ 1119)
: 610 - حدثنا محمد بن أحمد بن هارون بسر من رأى قال: حدثنا العباس بن عبد الله الباكسائي، حدثنا سعيد بن عبد الله بن دينار الدمشقي، حدثنا الربيع بن صبيح، عن الحسن، عن أنس رضي الله عنه، قال: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: " إذا استقر أهل الجنة في الجنة اشتاق الإخوان إلى الإخوان، فيسير سرير ذلك إلى سرير ذا حتى يلتقيا، فيتحدثان ما كان في الدنيا، فيقول: يا أخي تذكر حيث كنا في موضع كذا، فدعونا الله غفر لنا؟ "

[حلية الأولياء – لأبي نعيم] - ط السعادة (8/ 49)
: أخبرنا جعفر بن محمد بن نصير - في كتابه - وحدثني عنه محمد بن إبراهيم ثنا إبراهيم بن نصر ثنا إبراهيم بن بشار قال سمعت إبراهيم بن أدهم يقول: روى الربيع بن صبيح عن الحسن عن أنس بن مالك قال قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: إذا استقر أهل ‌الجنة في ‌الجنة اشتاق الإخوان إلى الإخوان فيسير سرير ذا إلى سرير ذا فيلتقيان فيتحدثان ما كان بينهما في دار الدنيا ويقول يا أخي تذكر يوم كذا كنا في دار الدنيا في مجلس كذا فدعونا الله فغفر لنا. غريب من حديث إبراهيم والربيع.

البعث والنشور للبيهقي ت حيدر (ص236)
: 399 - أخبرنا أبو محمد عبد الله بن يحيى بن عبد الجبار السكري، ببغداد، أنبأ إسماعيل بن محمد، أنبأ عباس بن عبد الله الترقفي، ثنا سعيد بن عبد الله بن دينار الدمشقي، زعم أن أصله بصري، قال: ثنا الربيع بن صبيح، عن الحسن، عن أنس، عن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال: " إذا استقر أهل الجنة في الجنة اشتاق الإخوان إلى الإخوان، فيسير سرير ذا إلى ذا فيلتقيان، فيتحدثان ما كان بينهما في دار الدنيا، فيقول: يا أخي تذكر يوم كنا في دار الدنيا، في مجلس كذا، فدعونا الله عز وجل فغفر لنا "