الموسوعة الحديثية


- أولُ ما يُبَشَّرُ بهِ المؤمنُ بروحٍ وريحانٍ وجنةِ نعيمٍ، وإنَّ أولَ ما يُبَشَّرُ بهِ المؤمنُ أن يُقالَ لهُ : أَبْشِرْ وَلِيَّ اللهِ قَدَّمْتَ خيرَ مَقدَمٍ غَفَرَ اللهُ لمن شَيَّعَكَ واستجابَ اللهُ لمن استغفرَ لكَ وقَبِلَ ممن شهدَ لكَ
خلاصة حكم المحدث : موضوع
الراوي : سلمان الفارسي | المحدث : الألباني | المصدر : السلسلة الضعيفة الصفحة أو الرقم : 6893
التخريج : أخرجه ابن أبي شيبة (37198)، وابن شاهين في ((الترغيب في فضائل الأعمال)) (410)، وأبو الشيخ في ((الثواب)) كما في ((اللآلىء المصنوعة)) (2/ 358) واللفظ لهم.
التصنيف الموضوعي: آداب الدعاء - استجابة الدعاء إيمان - فضل الإيمان جنائز وموت - ما يلقى به المؤمن من الكرامة عند خروج نفسه استغفار - أسباب المغفرة جنائز وموت - اتباع الجنائز
| أحاديث مشابهة |أصول الحديث

أصول الحديث:


مصنف ابن أبي شيبة ت عوامة ط القبلة (19/ 613)
37198- حدثنا ابن الوشاء , حدثنا أبو عبد الله محمد بن إبراهيم بن مسلم بن زياد مولى بني هاشم حدثنا محمد بن عمرو بن بكر ، قال : حدثني يحيى بن الضريس , حدثنا عمرو ، عن جابر ، عن زاذان ، عن سلمان، قال : حدثني الطيب المبارك رسول الله صلى الله عليه وسلم ، قال : أول ما يبشر به المؤمن بروح وريحان وجنة نعيم ، وإن أول ما يبشر به المؤمن يقال له : أبشر ولي الله ، قدمت خير مقدم ، غفر الله لمن شيعك ، قال الشيخ محمد بن إبراهيم أبو عبد الله : لم يرو هذا الحديث إلا هذا الشيخ الواحد , واستجاب الله لمن استغفر لك , وقبل ممن شهد لك.

الترغيب في فضائل الأعمال وثواب ذلك لابن شاهين (ص: 121)
410 - حدثنا محمد بن عيسى البروجردي، ثنا محمد بن إبراهيم الرازي، ثنا محمد بن عمرو بن بكر التميمي، ثنا يحيى بن الضريس، عن عمرو بن شمر، عن جابر، عن زاذان، عن سلمان، قال: أخبرني الطيب رسول الله صلى الله عليه وسلم، قال: " أول ما يبشر به المؤمن بروح وريحان وجنة نعيم، وأول ما يبشر به المؤمن أن يقال: أبشر ولي الله، قدمت خير مقدم، قد غفر الله لمن شيعك، واستجاب لمن استغفر لك، وقبل ممن شهد لك "

اللآلىء المصنوعة في الأحاديث الموضوعة (2/ 358)
وقال أبو الشيخ في الثواب حدثنا إسحاق بن أحمد حدثنا ويح حدثنا يحيى بن الضريس حدثنا عمرو بن سمرة عن جابر عن زاذان عن سلمان قال قال رسول الله أول ما يبشر به المؤمن أن يقال له أبشر ولي الله برضاه والجنة قدمت خير مقدم قد غفر الله لمن شيعك واستجاب من استغفر لك وقبل لمن شهد لك.