الموسوعة الحديثية


- كنا مع رسولِ اللهِ صلَّى اللهُ عليه وسلَّم في غزاةٍ فسمعته يقولُ يا مالكَ يومِ الدينِ إياكَ نعبدُ وإياك نستعينُ قال فلقد رأيتُ الرجالَ تُصرَعُ تضربُها الملائكةُ من بينِ يدَيها ومن خلفِها
خلاصة حكم المحدث : فيه عبد السلام بن هاشم وهو ضعيف
الراوي : أبو طلحة الأنصاري زيد بن سهل | المحدث : الهيثمي | المصدر : مجمع الزوائد الصفحة أو الرقم : 5/331
التخريج : أخرجه الطبراني في ((الدعاء)) (1033)، وأبو نعيم في ((دلائل النبوة)) (386)، وابن حجر في ((نتائج الأفكار)) (4/ 111) باختلاف يسير.
التصنيف الموضوعي: آداب الدعاء - التوسل بصالح الأعمال في الدعاء توحيد - الاستعانة بالله جهاد - الذكر عند اللقاء والدعاء فضائل النبي وصفته ودلائل النبوة - معجزات النبي ملائكة - أعمال الملائكة
| أحاديث مشابهة

أصول الحديث:


الدعاء للطبراني (ص: 314)
1033 - حدثنا عبد الله بن أحمد بن حنبل، وموسى بن هارون، قالا: ثنا أبو الربيع الزهراني، ثنا عبد السلام بن هاشم البزاز، ثنا حنبل بن عبد الله، عن أنس بن مالك، عن أبي طلحة، رضي الله عنهما قال: كنا مع رسول الله صلى الله عليه وسلم في غزاة فلقي العدو فسمعته يقول: يا مالك يوم الدين، إياك أعبد وإياك أستعين قال: فلقد رأيت الرجال تصرع تضربها الملائكة من بين يديها ومن خلفها

دلائل النبوة لأبي نعيم الأصبهاني (ص: 459)
386 - حدثنا محمد بن أحمد أبو أحمد ومحمد بن علي في جماعة قالوا: ثنا عبد الله بن محمد البغوي قال: ثنا أبو الربيع الزهراني قال: ثنا عبد السلام بن هاشم قال: ثنا حنبل عن أنس بن مالك، عن أبي طلحة قال: كنا مع رسول الله صلى الله عليه وسلم في غزاة فلقي العدو فسمعته يقول: " يا مالك يوم الدين إياك نعبد وإياك نستعين , فلقد رأيت الرجال تصرع تضربها الملائكة من بين أيديها ومن خلفها

نتائج الأفكار لابن حجر (4/ 111)
وقرأت على شيخنا الإمام أبي الفضل بن الحسين الحافظ بالسند الماضي إلى الطبراني في كتاب الدعاء، قال: حدثنا عبد الله بن أحمد بن حنبل، وموسى بن هارون، قالا: حدثنا أبو الربيع الزهراني، قال: حدثنا عبد السلام بن هاشم البزار، قال: حدثنا حنبل بن عبد الله، عن أنس بن مالك، عن أبي طلحة رضي الله عنهما، قال: كنا مع النبي صلى الله عليه وسلم في غزاة فلقي العدو، فسمعته يقول: ((يا مالك يوم الدين إياك أعبد، وإياك أستعين)))) [[قال:]] فلقد رأيت الملائكة تصرع الرجال، تضربها من بين يديها ومن خلفها. هذا حديث غريب.