الموسوعة الحديثية


- يُلْقى على أهل النارِ البُكاء فيبكُونَ حتى تنقطِعَ دموعهُم ثم يبكونُ الدم حتى يخرجَ من وجوههِم مثلَ أُخدودٍ حتّى لو أُلقيَ فيه السفنُِ جرَتْ فذلكَ حينَ ييأسونَ من كلِّ خيْرٍ فيدعونَ بالزّفيرِ والشّهيقِ والويلِ والثبورِ
خلاصة حكم المحدث : [فيه] عبد الله بن بشر قال عثمان بن سعيد الدارمي : ليس بذاك
الراوي : أنس بن مالك | المحدث : ابن القيسراني | المصدر : ذخيرة الحفاظ الصفحة أو الرقم : 5/2802
التخريج : أخرجه ابن أبي الدنيا في ((صفة النار)) (208)، وابن عدي في ((الكامل في الضعفاء)) (4/245) واللفظ له، والبيهقي في ((البعث والنشور)) (593)
التصنيف الموضوعي: جهنم - شدة نار جهنم وبعد قعرها جهنم - صفة أهل النار جهنم - صفة جهنم وعظمها جهنم - صفة عذاب أهل النار إيمان - الوعيد
|أصول الحديث

أصول الحديث:


صفة النار لابن أبي الدنيا (ص131)
: ‌208 - حدثنا إسحاق بن إسماعيل، قال: حدثنا محمد بن عبيد، عن الأعمش، عن يزيد الرقاشي، عن أنس بن مالك، قال: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: يرسل على أهل النار البكاء، فيبكون حتى ينقطع الدموع، ثم يبكون الدم حتى يرى في وجوههم كهيئة الأخدود، لو أرسلت فيه السفن لجرت.

صفة النار لابن أبي الدنيا (ص132)
: 209 - حدثنا سعيد بن يحيى القرشي، أنه سمع أباه يحدث عن الأعمش، عن يزيد الرقاشي، عن أنس بن مالك، عن النبي صلى الله عليه وسلم مثله.

الكامل في ضعفاء الرجال - الفكر (4/ 245)
ثنا أبو عروبة والحسين بن عبد الله القطان قالا ثنا أيوب الوزان ثنا معمر ثنا عبد الله بن بشر أن أبا بكر بن عياش كتب إليه أن سليمان الأعمش حدثه عن يزيد عن أنس أن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال يلقى على أهل النار البكاء فيبكون حتى تنقطع دموعهم ثم يبكون الدم حتى يخرج من وجوههم مثل أخدود حتى لو القي فيه السفن جرت فذلك حين ييأسون من كل خير فيدعون بالزفير والشهيق والويل والثبور. وعبد الله بن بشر له غير ما ذكرت من الحديث حدثناه الحسين بن عبد الله عن أيوب الوزان عن معمر عنه بنسخة وأحاديثه عندي مستقيمة.

البعث والنشور للبيهقي ت حيدر (ص325)
: ‌593 - أخبرنا أبو عثمان سعيد بن محمد بن محمد بن عبدان، ثنا أبو عبد الله بن يعقوب الشيباني، ثنا إبراهيم بن عبد الله، ثنا محمد بن عبيد، ثنا الأعمش، عن يزيد الرقاشي، عن أنس بن مالك، قال: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: يرسل على أهل النار البكاء، فيبكون حتى تنقطع الدموع، حتى يبكون الدم، حتى يرى في وجوههم كهيئة الأخدود لو أرسلت فيها السفن لجرت.