الموسوعة الحديثية


- اللَّهمَّ إنِّي أسألُكَ رحمةً مِن عندِكَ تَهْدي بِها قلبي، وتَجمعُ بِها أمري، وتلُمُّ بِها شَعثي، وتُصلِحُ بِها غائبي، وترفَعُ بِها شاهِدي، وتُزَكِّي بِها عمَلي … ) الحديثَ بطولِهِ
خلاصة حكم المحدث : ضعيف
الراوي : عبدالله بن عباس | المحدث : الألباني | المصدر : السلسلة الضعيفة الصفحة أو الرقم : 2916
التخريج : أخرجه مطولاً الترمذي (3419)، والبزار (5233) واللفظ لهما، والطبراني في (10/342) (10668) باختلاف يسير.
التصنيف الموضوعي: أدعية وأذكار - الجوامع من الدعاء أدعية وأذكار - دعوات النبي صلى الله عليه وسلم استعاذة - التعوذ استعاذة - التعوذ من عذاب القبر دفن ومقابر - سؤال الملكين وفتنة القبر استعاذة - التعوذات النبوية
| أحاديث مشابهة |أصول الحديث

أصول الحديث:


[سنن الترمذي] (5/ 482 ت شاكر)
3419- حدثنا عبد الله بن عبد الرحمن قال: أخبرنا محمد بن عمران بن أبي ليلى قال: حدثني أبي قال: حدثني ابن أبي ليلى، عن داود بن علي هو ابن عبد الله بن عباس، عن أبيه، عن جده ابن عباس، قال: سمعت رسول الله صلى الله عليه وسلم يقول ليلة حين فرغ من صلاته: ((اللهم إني أسألك رحمة من عندك تهدي بها قلبي، وتجمع بها أمري، وتلم بها شعثي، وتصلح بها غائبي، وترفع بها شاهدي، وتزكي بها عملي، وتلهمني بها رشدي، وترد بها ألفتي، وتعصمني بها من كل سوء، اللهم أعطني إيمانا ويقينا ليس بعده كفر، ورحمة أنال بها شرف كرامتك في الدنيا والآخرة، اللهم إني أسألك الفوز في القضاء، ونزل الشهداء، وعيش السعداء، والنصر على الأعداء، اللهم إني أنزل بك حاجتي، وإن قصر رأيي وضعف عملي، افتقرت إلى رحمتك، فأسألك يا قاضي الأمور، ويا شافي الصدور، كما تجير بين البحور أن تجيرني من عذاب السعير، ومن دعوة الثبور، ومن فتنة القبور، اللهم ما قصر عنه رأيي، ولم تبلغه نيتي، ولم تبلغه مسألتي من خير وعدته أحدا من خلقك، أو خير أنت معطيه أحدا من عبادك، فإني أرغب إليك فيه، وأسألكه برحمتك رب العالمين، اللهم ذا الحبل الشديد، والأمر الرشيد، أسألك الأمن يوم الوعيد، والجنة يوم الخلود، مع المقربين الشهود الركع، السجود الموفين بالعهود، إنك رحيم ودود، وإنك تفعل ما تريد، اللهم اجعلنا هادين مهتدين، غير ضالين ولا مضلين، سلما لأوليائك، وعدوا لأعدائك، نحب بحبك من أحبك، ونعادي بعداوتك من خالفك، اللهم هذا الدعاء وعليك الإجابة، وهذا الجهد وعليك التكلان، اللهم اجعل لي نورا في قلبي، ونورا في قبري، ونورا من بين يدي، ونورا من خلفي، ونورا عن يميني، ونورا عن شمالي، ونورا من فوقي، ونورا من تحتي، ونورا في سمعي، ونورا في بصري، ونورا في شعري، ونورا في بشري، ونورا في لحمي، ونورا في دمي، ونورا في عظامي، اللهم أعظم لي نورا، وأعطني نورا، واجعل لي نورا، سبحان الذي تعطف العز وقال به، سبحان الذي لبس المجد وتكرم به، سبحان الذي لا ينبغي التسبيح إلا له، سبحان ذي الفضل والنعم، سبحان ذي المجد والكرم، سبحان ذي الجلال والإكرام)): ((هذا حديث غريب، لا نعرفه مثل هذا من حديث ابن أبي ليلى إلا من هذا الوجه))، وقد روى شعبة، وسفيان الثوري، عن سلمة بن كهيل، عن كريب، عن ابن عباس، عن النبي صلى الله عليه وسلم بعض هذا الحديث، ولم يذكره بطوله

[مسند البزار - البحر الزخار] (11/ 396)
((5233- حدثنا عبد الله بن أحمد، قال: حدثنا محمد بن عمران قال: حدثنا أبي قال: حدثني ابن أبي ليلى، عن داود بن علي، عن أبيه، عن جده ابن عباس، قال: سمعت رسول الله صلى الله عليه وسلم يقول 5234- وحدثناه محمد بن الوزير الواسطي، قال: حدثنا يزيد بن هارون، قال: حدثنا قيس، عن الحسن البجلي، عن داود بن علي، عن أبيه، عن ابن عباس، واللفظ لفظ ابن أبي ليلى، قال: سمعت النبي صلى الله عليه وسلم حين فرغ من صلاته يقول: اللهم إني أسألك رحمة من عندك تهدي بها قلبي وتجمع بها أمري وتلم بها شعثي وتصلح بها غائبي وترفع بها شاهدي وتزكي بها عملي وترد بها ألفتي وتغنيني بها عن من سواك اللهم أعطني إيمانا ليس بعده كفر ورحمة أنال بها شرف كرامتك في الدنيا والآخرة اللهم إني أسألك نزل الشهداء وعيش السعداء والنصر على الأعداء اللهم أنزلت بك حاجتي، وإن قصر رأيي وضعف عملي وافتقرت إلى رحمتك اللهم ياقاضي الأمور وياشافي ما في الصدور أن تجيرني من عذاب السعير ومن دعوة الثبور ومن فتنة القبور اللهم ما قصر عنه رأيي ولم تبلغه مسألتي من خير- أحسبه قال: أعطيته لأحد من خلقك، أو خير أنت معطيه أحدا من عبادك فإني أرغب إليك فيه وأسألكه برحمتك يا رب العالمين اللهم إني أسألك ياذا الحبل الشديد، ويا ذا الأمر الرشيد اللهم أسألك الأمن يوم الوعيد والجنة يوم الخلود مع المقربين الشهود الركع السجود الموفون بالعهود أنك رحيم ودود وأنت على كل شيء شهيد تفعل ما تريد اللهم اجعلنا هادين مهتدين غير ضالين، ولا مضلين سلما لأوليائك أعداء لأعدائك نحب بحبك الناس ونعادي بعداوتك من خالفك اللهم ذا الدعاء وعليك الاستجابة وهذا الجهد وعليك التكلان اجعل لي نورا في قبري ونورا في قلبي ونورا بين يدي ونورا خلفي ونورا عن يميني ونورا عن شمالي ونورا بين يدي ونورا خلفي ونورا فوقي ونورا تحتي ونورا في سمعي ونورا في بصري ونورا في شعري ونورا في بشري ونورا في لحمي ونورا في عظامي، أحسبه قال: وأعظم لي عندك نورا سبحان الذي تعطف العز، وقال به سبحان الله الذي لبس المجد والتكرم سبحان الذي لا ينبغي التسبيح إلا له سبحان ذي الفضل والنعم، سبحان ذي المجد والكرم سبحان ذي الجلال والإكرام. وهذا الحديث لا نعلمه يروى عن النبي صلى الله عليه وسلم بهذه الألفاظ وبهذا التمام إلا من هذا الوجه بهذا الإسناد))

[ [المعجم الكبير – للطبراني] (10/ 283)
10668- حدثنا عمر بن حفص السدوسي، ثنا عاصم بن علي، ثنا قيس بن الربيع، عن ابن أبي ليلى، عن داود بن علي، عن أبيه، عن عبد الله بن عباس قال: بعثني العباس إلى رسول الله صلى الله عليه وسلم، فأتيته ممسيا، وهو في بيت خالتي ميمونة، فقام رسول الله صلى الله عليه وسلم يصلي من الليل، فلما صلى الركعتين قبل الفجر قال: ((اللهم إني أسألك رحمة من عندك تهدي بها قلبي، وتجمع بها شملي، وتلم بها شعثي، وترد بها ألفتي، وتصلح بها ديني، وتحفظ بها غائبي، وترفع بها شاهدي، وتزكي بها عملي، وتبيض بها وجهي، وتلهمني بها رشدي، وتعصمني بها من كل سوء، اللهم أعطني إيمانا صادقا، ويقينا ليس بعده كفر، ورحمة أنال بها شرف كرامتك في الدنيا والآخرة، اللهم إني أسألك الفوز عند القضاء، ونزل الشهداء، وعيش السعداء، ومرافقة الأنبياء، والنصر على الأعداء، اللهم أنزلت بك حاجتي، وإن قصر رأيي، وضعف عملي، وافتقرت إلى رحمتك، فأسألك يا قاضي الأمور، ويا شافي الصدور، كما تجير بين البحور أن تجيرني من عذاب السعير، ومن دعوة الثبور، ومن فتنة القبور، اللهم ما قصر عنه رأيي، وضعف عنه عملي، ولم تبلغه أمنيتي من خير وعدته أحدا من عبادك، أو خير أنت معطيه أحدا من خلقك؛ فإني أرغب إليك فيه، وأسألك يا رب العالمين، اللهم اجعلنا هادين مهديين، غير ضالين ولا مضلين، حربا لأعدائك، وسلما لأوليائك، نحب بحبك الناس، ونعادي بعداوتك من خالفك من خلقك، اللهم هذا الدعاء، وعليك الاستجابة، اللهم وهذا الجهد، وعليك التكلان، ولا حول ولا قوة إلا بالله، اللهم ذا الحبل الشديد، والأمر الرشيد، أسألك الأمن يوم الوعيد، والجنة يوم الخلود، مع المقربين الشهود، والركع السجود، والموفين بالعهود، إنك رحيم ودود، وإنك تفعل ما تريد، سبحان الذي تعطف العز وقال به، سبحان الذي لا ينبغي الحمد إلا له، سبحان ذي العرش والبهاء، سبحان ذي المقدرة والكرم، سبحان الذي أحصى كل شيء بعلمه، اللهم اجعل لي نورا في قلبي، ونورا في قبري، ونورا في سمعي، ونورا في بصري، ونورا في شعري، ونورا في بشري، ونورا في لحمي، ونورا في دمي، ونورا في عظامي، ونورا من بين يدي، ونورا من خلفي، ونورا عن يميني، ونورا عن شمالي، ونورا من فوقي، ونورا من تحتي، اللهم زدني نورا، وأعظم لي نورا، واجعل لي نورا))