الموسوعة الحديثية


- كلُّ مولودٍ يولدُ على الفطرةِ ، حتى يُعرِبَ عنه لسانُه، فأبواه يُهوِّدانِه، أو يُنصِّرانِه، أو يُمجِّسانِه
خلاصة حكم المحدث : صحيح
الراوي : الأسود بن سريع | المحدث : الألباني | المصدر : صحيح الجامع الصفحة أو الرقم : 4559
التخريج : أخرجه أحمد (15589) بنحوه مطولاً، والطبراني (1/283) (830) باختلاف يسير مطولاً، وابن عدي في ((الكامل في الضعفاء)) (2/434) مختصراً
التصنيف الموضوعي: قدر - خلق الإنسان وكتابة رزقه وأجله ... قدر - كل شيء بقدر قدر - ما قيل في أولاد المشركين إيمان - كل مولود يولد على الفطرة
| شرح حديث مشابه

أصول الحديث:


[مسند أحمد] (24/ 356 ط الرسالة)
((15589- حدثنا إسماعيل، قال: أخبرنا يونس، عن الحسن، عن الأسود بن سريع، قال: أتيت رسول الله صلى الله عليه وسلم، وغزوت معه فأصبت ظهرا، فقتل الناس يومئذ حتى قتلوا الولدان- وقال مرة: الذرية- فبلغ ذلك رسول الله صلى الله عليه وسلم فقال: (( ما بال أقوام جاوزهم القتل اليوم حتى قتلوا الذرية)) فقال رجل: يا رسول الله، إنما هم أولاد المشركين، فقال: (( ألا إن خياركم أبناء المشركين)) ثم قال: (( ألا لا تقتلوا ذرية، ألا لا تقتلوا ذرية)) قال: (( كل نسمة تولد على الفطرة، حتى يعرب عنها لسانها، فأبواها يهودانها وينصرانها))

المعجم الكبير (1/ 283)
830- حدثنا أبو خليفة الفضل بن الحباب، وحفص بن عمر الرقي، قالا: ثنا مسلم بن إبراهيم، عن السري بن يحيى أبي الهيثم، وكان عاقلا، ثنا الحسن، عن الأسود بن سريع، وكان رجلا شاعرا، وكان أول من قص في هذا المسجد، قال: أفضى بينهم القتل أن قتلوا الذرية، فبلغ ذلك النبي صلى الله عليه وسلم، فقال: ((أوليس خياركم أولاد المشركين ما من مولود يولد إلا على فطرة الإسلام، حتى يعرب فأبواه يهودانه، أو ينصرانه، أو يمجسانه))

الكامل في الضعفاء (2/ 434)
حدثنا أحمد بن الحسين الصوفي، حدثني محمد بن مرزوق بن بنت مهدي بن ميمون، حدثنا محمد بن عباد الهنائي، حدثنا حسان بن مصك عن الحسن، عن الأسود بن سريع عن رسول الله صلى الله عليه وسلم صلى الله عليه وسلم قال: كل مولود يولد على الفطرة ‌فأبواه ‌يهودانه ‌أو ‌ينصرانه ‌أو ‌يمجسانه.