الموسوعة الحديثية


- أنَّ رسولَ اللهِ صلَّى اللهُ عليه وسلَّم أجلَس حُسَينًا على فخِذِه فجاءه جِبْريلُ عليه السَّلامُ فقال هذا ابنُكَ قال نَعَمْ قال أُمَّتُكَ ستقتُلُه بعدَكَ فدمَعَتْ عينَا رسولِ اللهِ صلَّى اللهُ عليه وسلَّم قال إنْ شِئْتَ أرَيْتُكَ تُربةَ الأرضِ الَّتي يُقتَلُ بها قال نَعَمْ فأتاه جِبْريلُ بتُرابٍ مِن تُرابِ الطَّفِّ
خلاصة حكم المحدث : لم يرو هذا الحديث عن أيوب إلا حماد الديناري
الراوي : عائشة أم المؤمنين | المحدث : الطبراني | المصدر : المعجم الأوسط الصفحة أو الرقم : 6/249
التخريج : أخرجه أحمد في ((فضائل الصحابة)) (1357)، والطبراني في ((المعجم الكبير)) (3/ 107) (2814)، والخليلي في ((الإرشاد)) (47) جميعهم بنحوه.
التصنيف الموضوعي: فضائل النبي وصفته ودلائل النبوة - إخبار النبي عن المغيبات مناقب وفضائل - الحسن والحسين ابنا علي بن أبي طالب مناقب وفضائل - فضائل قرابة النبي صلى الله عليه وسلم إيمان - الملائكة مناقب وفضائل - أهل البيت صلوات الله عليهم
|أصول الحديث

أصول الحديث:


المعجم الأوسط (6/ 249)
6316 - حدثنا الصائغ، ثنا أحمد بن عمر العلاف، ثنا أبو سعيد مولى بني هاشم، ثنا حماد بن سلمة، عن أيوب، عن عمارة بن غزية، عن محمد بن إبراهيم، عن أبي سلمة، عن عائشة، أن رسول الله صلى الله عليه وسلم أجلس حسينا على فخذه، فجاءه جبريل عليه السلام، فقال: هذا ابنك؟ قال: نعم. قال: أمتك ستقتله بعدك، فدمعت عينا رسول الله صلى الله عليه وسلم قال: إن شئت أريتك تربة الأرض التي يقتل بها قال: نعم، فأتاه جبريل بتراب من تراب الطف لم يرو هذا الحديث عن أيوب إلا حماد الديناري "

فضائل الصحابة لأحمد بن حنبل (2/ 770)
1357 - حدثنا عبد الله قال: حدثني أبي، قثنا وكيع قال: حدثني عبد الله بن سعيد، عن أبيه، عن عائشة، أو أم سلمة قال: وكيع شك هو أن النبي صلى الله عليه وسلم قال لإحداهما: " لقد دخل علي البيت ملك لم يدخل علي قبلها، فقال: لي إن ابنك هذا حسين مقتول فإن شئت آتيك من تربة الأرض التي يقتل بها قال: فأخرج إلي تربة حمراء "

المعجم الكبير للطبراني (3/ 107)
2814 - حدثنا أحمد بن رشدين المصري، ثنا عمرو بن خالد الحراني، حدثنا ابن لهيعة، عن أبي الأسود، عن عروة بن الزبير، عن عائشة رضي الله عنها قالت: دخل الحسين بن علي رضي الله عنه على رسول الله صلى الله عليه وسلم وهو يوحى إليه، فنزا على رسول الله صلى الله عليه وسلم وهو منكب، ولعب على ظهره، فقال جبريل لرسول الله صلى الله عليه وسلم: أتحبه يا محمد؟ قال: يا جبريل، وما لي لا أحب ابني . قال: فإن أمتك ستقتله من بعدك. فمد جبريل عليه السلام يده، فأتاه بتربة بيضاء، فقال: في هذه الأرض يقتل ابنك هذا يا محمد، واسمها الطف. فلما ذهب جبريل عليه السلام من عند رسول الله صلى الله عليه وسلم، خرج رسول الله صلى الله عليه وسلم والتربة في يده يبكي، فقال: يا عائشة، إن جبريل عليه السلام أخبرني أن الحسين ابني مقتول في أرض الطف، وأن أمتي ستفتتن بعدي . ثم خرج إلى أصحابه فيهم علي وأبو بكر وعمر وحذيفة وعمار وأبو ذر رضي الله عنهم وهو يبكي، فقالوا: ما يبكيك يا رسول الله؟ فقال: أخبرني جبريل أن ابني الحسين يقتل بعدي بأرض الطف، وجاءني بهذه التربة، وأخبرني أن فيها مضجعه

الإرشاد في معرفة علماء الحديث للخليلي (1/ 307)
47 - أخبرنا محمد بن الحسن بن الفتح الصوفي، حدثنا أبو عروبة الحراني، حدثنا حنبل بن إسحاق، حدثنا ابن عمي أحمد , حدثنا وكيع، عن عبد الله بن سعيد بن أبي هند، عن أبيه، عن عائشة، وأم سلمة أن النبي صلى الله عليه وسلم دخل عليهما وهو يبكي , قالتا: فسألناه عن ذلك؟ فقال: " إن جبريل أخبرني أن ابني الحسين يقتل , وبيده تربة حمراء , فقال: هذه تربة تلك الأرض "